| العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. | |
|
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 4:55 pm | |
| العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. -------------------------------------------------------------------------------- أحببت أن أهدي هذا الموضوع لكل الأعضاء الكرام في المنتدى، و لتسهيل تصفح الموضوع و الوصول إلى المشاركات فهذا هو الفهرسالفهرس فتاوى و آراء:1) أ -ما ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت (مقال لفضيلة الشيخ سلمان العودة) ب- رأي الشيخ نظام يعقوبي من علماء البحرين 2) سؤال هااااام من أحد الإخوة للدكتور كمال المصري 3)هل يجوز للشاب أن يقوم بمراسلة شباب وفتيات عبر البريد الألكتروني والمسنجر علما بأن المواضيع المطروحة تكون في إطار ديني وذلك على سبيل الدعوة إلى الله؟ ( المفتي عبد الله الفقيه) 4)أنا أدخل إلى مواقع الدردشة بالإنترنت وأنا أتكلم مع فتاة مسلمة ( فما الحكم ) 5)إستخدام الإبتسامات بين الجنسين في ساحات الحوار الإسلامي ( حامد بن عبد الله العلي ) 6) أسمــاء الفتيــات في المنتديــات ( الشيخ حامد العلي ) 7)كثرت مواقع ساحات الحوار وكَثُر المشاركون فيها فما هي النصيحة لرواد قنوات الحوار سواء القراء أو المشاركين ؟؟ 8)أرجو منك أن تدلني على طريقة معينه لدعوة الشباب على " التشات " ، حيث وجدت الاستجابة من بعضهم ،فأرجو منك أن تساعدني 9)ما هو حكم حوار الرجل والمرأة الأجنبيين عن طريق شبكة الإنترنت علما بأن الحوار يتم عن طريق الطباعة لا الكلام المباشر؟ 10)أنا فتاة لي من العمر ست عشرة سنة ولقد كونت صداقة بسيطة ليس فيها ما يغضب الله مع رجل يبلغ من العمر خمساً وثلاثين سنة !!!! 11)هل يجوز المشاركة في المواقع والمنتديات .. وإنشاء مواقع علمية وشرعية بالنسبة للبنات؟ 12)ما هوالعلاج لظاهرة الشائعات على شبكة الإنترنت؟؟ 13)ماشروط مشاركة الفتيات في المنتديات ( الشيخ حامد العلي ) 14)أنا طالبة في الكلية مشكلتي أنني تعرفت على شاب من طريق النت ( الشات) كانت العلاقة في بادئ الأمر علاقة احترام وتبادل معلومات إلى أن انقلبت إلى حب وغرام ( رأي د/ رياض المسيميري ) 15)دخول برنامج المحادثة و الشات ( رأي الخبيرة الإجتماعية منى يونس ) 16)تائب من علاقته بامرأة عبر الإنترنت ..... 17)تعرف إبنه على فتاة عبر الشات و يريد الزواج بها.... 18)ما حكم إقامة علاقات صداقة عادية مع البنات عبر الإنترنت؟؟؟( الشيخ عبد الخالق الشريف ) 19)ما حكم المحادثة الكتابية بين الجنسين ، علماً أنها في حدود الأدب ، وليس فيها ما يُغضب الله ؟؟؟؟ ( الشيخ عبد الخالق الشريف ) قصص واقعية حدثت و لازالت تحدث عبر الإنترنت ( ندم... و ألم ) :1)متدينة لكنني تعلقت به !!!! 2)هذه قصتي بمداد الدم كتبتها ... 3)ما الذي يحدث في غرف الشات !! 4)إحذري غرف المحادثة 5)مكثت فترة غير يسيرة تشارك في الحوار في عدد من المنتديات, ولكنها منذ بضعة أشهر قررت اعتزالها. 6)ضياع فتاة داعية !!! 7)تُرى ماذا يحدث ؟ 8)الحُب الإلكتروني( رأي أحد الشباب )... كلمات و همسات :1)أختي الحبيبة .... لسلامتكِ على الإنترنت 2)يا كتاب المنتديات الإسلامية : لا ... للتبذل وتهشم الحواجز بين الجنسين 3)أخيتي .... هل تدخلين المنتديات !!! 4)رسائل خطيــــرة ((الرســـالة الأولـــى)) ( إلى كل من يكتب في المنتديات ) ((الرسالة الثــانية)) ( من فتاة إلى كل أخواتها في المنتديات ) ((الرســـالة الثالثـــة)) اعتراف أحد أصحاب المنتديات 5)نصيحة لكل أخت ترتاد الشبكةالعنكبوتية و تشارك في المنتديات 6)أختاااااه حتى لا تنخدعي بأشباح النت 7)علـّــمتني المنتديات 8)ملتزمون و لكن !!!!! 9)كلمة حق 10)يا من تكتبين في المنتديات أخيراً : ملخص لبعض الضوابط الواجب إتباعها الـــــموضوع منــــقول للفائده | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 4:59 pm | |
| احببت ان اهدي لكل من يدخل الى الانترنت هذا المقال لفضيلة الشيخ سلمان العودة
ما ضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، سواء كان تواصلاً مباشراً كما في مواقع الحوار، والاتصال المباشر، أو كان تواصلاً غير مباشر كما في المنتديات، أو عبر البريد الالكتروني، وهو أهمها؟ ما نصيحتكم لمن يخوض غمار الشبكة العنكبوتية؟ وما توجيهكم لمن أرادت الاستفادة من تلك الشبكة في الدعوة للدين؟ وهل من دعوة بظهر الغيب تقدمونها لها ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
المكرم الأخ/ حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
بالنسبة للضوابط في التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، فيحضرني منها الآن ما يلي:
أ - عدم استخدام الصورة بأي حال: أولاً: لأن هذا ليس له حاجة مطلقاً، فالكتابة تغني وتكفي. ثانياً: لأن هذا مدخل عظيم من مداخل الشيطان، في تزيين الباطل وتهوينه على النفس. وقد يستغرب بعض الإخوة، ويتساءل: وهل هذه الفكرة واردة أصلاً؟ والجواب: جيد بالمرة ألا تكون الفكرة واردة، لكن الذي يعرف طرق الغواية، ويعرف مداخل الشيطان على النفس الإنسانية لا يستغرب شيئاً، بل وأكثر من ذلك.. إن النفس المريضة أحياناً تُلبس الخطأ المحض الصريح لبوس الخير والقصد الحسن، نحن نخدع أنفسنا كثيراً.
ب – الاكتفاء بالخط والكتابة، دون محادثة شفوية، وإذا احتيج إلى المحادثة فيراعى فيها الأمر الرباني " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفاً" [الأحزاب : 32]. وإذا كان هذا لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-، فكيف بغيرهن من النساء؟ وإذا كان هذا في عهد النبوة، فكيف بعصور الشهوة والفتنة؟
ج – الجدية في التناول، وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها، وبالصدق. فالكثيرون يتسلون بمجرد الحديث مع الجنس الآخر، بغض النظر عن موضوع الحديث، يهم الرجل أن يسمع صوت أنثى، خاصة إذا كان جميلاً رقيقاً، ويهم الأنثى مثل ذلك، فالنساء شقائق الرجال، ويهم كلاً منهم أن يحادث الآخر، ولو كتابياً. فليكن الطرح جاداً، بعيداً عن الهزل والتميّع.
د- الحذر واليقظة وعدم الاستغفال، فالذين تواجهينهم في الإنترنت أشباح في الغالب، فالرجل يدخل باسم فتاة، والفتاة تقدم نفسها على أنها رجل، ثم ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما النية؟ ما الثقافة؟ ما العمل؟.. إلخ كل ذلك غير معروف.
وأنبه الأخوات الكريمات خاصة إلى خطورة الموقف، وعن تجربة: فإن المرأة سرعان ما تصدق، وتنخدع بزخرف القول، وربما أوقعها الصياد في شباكه، فهو مرة ناصح أمين، وهو مرة أخرى ضحية تئن وتبحث عن منقذ، وهو ثالثة أعزب يبحث عن شريكة الحياة، وهو رابعة مريض يريد الشفاء.
هـ – وأنصح بعناية الأخوات العاملات في مجال الإنترنت في التواصل بينهن، بحيث يحققن قدراً من التعاون في هذا الميدان الخطير، ويتبادلن الخبرات، ويتعاون في المشاركة، والمرء ضعيف بنفسه، قوي بإخوانه، والله – تعالى - يقول: " والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر " [العصر : 1 – 3]. روى الطبراني في (معجمه الأوسط 5120)، والبيهقي في (شعب الإيمان 9057) عن أبي مليكة الدارمي، وكانت له صحبة، قال: كان الرجلان من أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم - إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر، ثم يسلم أحدهما على الآخر، (الدر المنثور 8/621) .
كما أنصح الأخوات أن يجعلن جل همهن العناية بدعوة النساء ونصحهن، وتقديم الخدمات لهن من خلال هذا الحقل، والسعي في إصلاحهن، وليكن ذلك بطريقة لطيفة غير مباشرة، فالتوجيه المباشر قد يستثير عوامل الرفض والتحدي في بعض الحالات؛ لأن الناصح يبدو كما لو كان في مقام أعلى وأعلم، والمنصوح في مقام أدنى وأدون، فليكن لنا من لطف القول، وحسن التأتي، وطول البال، والصبر الجميل، ما نذلل به عقبات النفوس الأبية، ونروض بها الطبائع العصية. | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 5:03 pm | |
| سؤال من أحد الإخوة للدكتور كمال المصري على أحد المواقع الإسلامية
بسم الله والصلاة على رسول الله أما بعد..
أخانا الفاضل دكتور كمال عندي أسئلة أتمنى أن يتسع صدرك لها:
1. ما هي الضوابط والقيود الشرعية الواجب توافرها لإقامة ساحات الحوار؟ 2. ما هي ضوابط التعامل بين الإخوة والأخوات (الجنسين) في ساحات الحوار؟ 3. هل يصح أن يتم عرض أي موضوع لمناقشته في ساحات الحوار؟ خصوصا إن كان هذا الموضوع يتعلق بأمور خاصة جدا بالرجال أو خاصة جدا بالنساء؟ أو أمر خاص جدا بين الأزواج؟ 4. ما هي الشروط التي يجب أن تحقق فيمن يشرف ويدير ساحات حوار إسلامية؟
الإجابة :
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..
أخي الكريم :
بالنسبة لسؤالك الأول:
موضوع الضوابط في ساحات الحوار موضوع شرحه يطول، لكن باختصار:
1- عدم سب الله تعالى أو رسوله صلى الله عليه وسلم لا تصريحا ولا تلميحا.
2- عدم إنكار أمر معلوم من الدين بالضرورة. 3- عدم تجاوز الحديث عن الشرع الحنيف في بأي شكل، سواء في المسائل المتفق عليها أو المختلف فيها.
4- التزام أدب الإسلام في الحوار والنقاش سواء في القضايا أو في الأشخاص. 5- الحرص على أن تكون المداخلات ذات قيمة.
أما السؤال الثاني: فساحات الحوار نظرا لطبيعتها غير المباشرة، تغدو ضوابط التعامل بين الجنسين فيها منحصرة في الالتزام بأدب الحوار، والابتعاد عن التصريح أو حتى التلميح بما يجرح أو يسيء أو يتجاوز في الحديث لأي طرف.
بالنسبة للسؤال الثالث: فعلى العموم أرى أنه لا يصح، لكن قد نجد بعض الخلاف في اعتبار ما هو خاص من عدم اعتباره، مع ميلي لمنع ذلك مطلقا.
السؤال الرابع إجابته باختصار كذلك: أن تتوافر فيه الثقة والفهم والخلفية الشرعية المقبولة، وسأضيف أمرا رابعا بعد تفصيل هذه الثلاث:
- الثقة في أنه يمكن الاعتماد على أمانته وصدقه.
- الفهم في أنه قادر على استيعاب ما يُكتَب وقادر على الحكم على ذلك. - الخلفية الشرعية المقبولة التي تتيح له فهم التجاوز والتعدي على دين الله تعالى.
أما الشرط الرابع فهو وجود المستشارين المتخصصين الذين يمكن للقائمين على الساحات الرجوع إليهم حين الحاجة.
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 6:31 pm | |
|
بعض النصائح الأخرى التي يجب أخذها في الإعتبار
1) تذكر النيه... فأنت ستشارك تقربا لله و ليس رغبةً في
ثناء الاعضاء عليك ....هيا أصلح نيتك.
2) لا تكثر من الكلام وتحدث فى صلب الموضوع على الاقل لكى تحافظ على وقتك .
3) الابتسامات بين الاخوه والاخوات تفتح باب من التباسط والمزاح ، فيجب التفكير قبل إستخدامها...
4) قلل من السلامات والإطراء و الثناء الزائد عن الحد، منعا للشبهات.
5) ما أجمل أن تبدأ كلامك بقول : ( أختي الكريمة.... )، و ما أجمل أن تبدئين كلامكِ بقول : ( أخي الفاضل.... ).
6) أخي الكريم لا تمزح مع أختك فى الله... فأنت أول من يحافظ عليها .
7) المواضيع المختلطة حساسه.. فلنبتعد عن الدلال وكثرة المزاح، لنسد باب الشيطان.
8) أخيتي الحبيبة : إبتعدي عن إستخدام الأسماء الرمزية التي فيها دلع و ميوعة ، مثل : العاشقة ، الولهانه ، عاشقة الحب ، وغيرها ، حتى لا تكونين سبب في فتنة الرجال.
9) وأخيرا إعلم و اعلمي أن الله يراقبك ويرى ردك، فأحسن الرد...
إخوتي : هذه بعض المقالات المفيدة ، نقلاً عن أحد المواقع الإسلامية : يا كتاب المنتديات الإسلامية : لا ... للتبذل وتهشم الحواجز بين الجنسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته منطلقاً من الحب في الله والتناصح فيه
وقبل أن يتفاقم الأمر وتتسع الهوة
وتستحسن النفس الأمارة بالسوء أمراً
أقول : لنقف وقفة صدق وننبذ (( بعض )) السلبيات من (( بعض )) الكتابات
فكما أنه ليس بصديقك الذي يعاديك فأحرى أن لا يكون صديقك الذي يغريك
وآن الأوان أن نقول لمن تجاوز بقلمه الحد المقبول شرعاً وعرفاً : عذراً قف فقد تجاوزت .
فكم من كذب صريح خرج مخرج المزاح والكذب ما خالف الواقع وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم يمزح لكن لا يقول إلا حقاً .
وكم مشاركة لم تسلم من التبذل ، وكم من مداخلات ساخرة أشبه ما يكون أصحابها في المنتديات المخصصة ( للفرفشة والنكت ) .
وكم من تعليق جر سخرية واستهزاء . وأما المجاملات فما أكثرها ، وكم من حوار لا فائدة فيه ترتجى ويقد يطول النقاش في توافه من الأمور .
ورب موضوع لا علاقة للمرأة به لامن قريب ولا من بعيد تقحم نفسها فيه إقحاماً ، وليس ذلك تحكماً في حق أخواتنا ؛ معاذ الله ؛ لكن تبقى للخصوصية مزيتها وحتى تحفظ الأنثى عليها مكانتها . ونفس الأمر يقال لنا نحن الرجال .
وإني لا أعجب من رجل يسطر موضوعاً يعد من (( خصوصيات المرأة )) ، ولعله أحياناً يذكر أشياء مزرية من باب ( الإيضاح ) ولا تستغربوا فهذا موجود . والأمر نفسه لكن أخواتي يقال .
( وأؤكد هنا أني لا أقصد الأمور المشروع فيها تخاطب الجنسين ولا إنكار على من يكتب عن قضيه لا تمس أفراد جنسه إن كان هناك مسوغاً لها ، فكلامي على ما يتعلق بالكتابة في خصوصيات الجنس المقابل )
وقد تحدث ملاطفة بين الجنسين لم ينتبه لها كاتبها خرجت مخرج الأخوة ؛ فلتت ففرح بها الشيطان .
وأحياناً هناك ردود بين الجنسين خارجه عن الموضوع توحي بأننا في مجلس نتبادل الضحكات مع قريباتنا .!
كما أنه لابد أن لا يغيب عن الأذهان أن النفس الأمارة بالسوء والشيطان للمرء يكيدان للمرء أيما كيد .
و لا ينبغي أن نغفل عن المتربصين بنا الدوائر من أرباب النحل المنحرفة والعلمانيين المغرضين . فقد تكون لهم أصابع تلقي سموم شبهها عبر أقلامها المنحرفة الدخيلة علينا .
وأحياناً نكون نحن سبب حدوث بعض التجاوزات بسبب ترك الإنكار وإحساسنا بأن الإنكار يولد البغض والتنافر وهذا كله من باب التساهل المذموم .
والسلامة لا تتأتى إلا عند نبذ الخطأ من أصله والقول (لمن تجاوز الحد المسموح به ) : عذراً قف فقد تجاوزت .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 6:34 pm | |
| أخيتي .... هل تدخلين المنتديات !!!
أختي الحبيبة .... إن من العجب العجاب أن تغفلي عن أمرٍ يبث الفتنة ويفتح باب الشر والمفسدة .... وها أنا يا غالية ،، أقف بحروفي معك ،، أوجه نداء حب إليك .. أرجوا في قلبكِ فطرة الخير والإيمان ... أملي أن تفتحي لي صدرك ،، وتصغي إلي بقلبك .. فكم ،، وكم ،، أرى كلماتك .. وأقرأ حروفكِ فينتابني الألم و تخالجني الحسرة ... أشعر بالأسى والحرقة ،، أناجيك ،، وأتمنى لو أُسمِعُك ،،، يا غالية كفى ،،،،
هل تعلمين متى ....
حين أراكِ تخاطبين بكلماتك أحد الأعضاء ـ الرجال ـ تخضعين له بالكلم والجملة ـ وتلينين له الحرف والعبارة ،،،
تتوجين خطابكِ بـ ( يا عزيزي ) وتختمينها بـ ( يا غالي ) والأدهى والأمر يوم أن تضمنيها وجوهًا تعبيرية .. تبتسمين لهذا ، وتغمزين لذاك .. وكأن ذلك الشخص عندكِ بلا إحساس ...
فيا حبيبة ... أطالبك أن تقفي وقفة صريحة مع نفسك .. أتظنين أن مثل هذه الكلمات والمحادثات ستمر عابرة ،،، هل يخفى عليك ما في قلوب الرجال ـ خاصة مرضى القلوب ـ من شدة الافتتان بالمرأة ،، ألم تسمعي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم يوم قال ( ما تركت فتنة أشد على الرجال من النساء )
أترضين أن تكوني مفتاحًا للشر ،، هل ستسركِ هذه الكلمات والمحادثات حينما تعرض على ربك ،،
فليت شعري ،، بأي عين ستنظري إليه ،، بأي قدم ستفقي أمامه ،،
بأي لسان ستجيبيه ،، حينما يسائلك ،، أمتي ما ابتغيتي بهذه الكلمات ؟ أمتي ،، لما استهنتي بحرماتي ،،
أمتي ،، لما فتنتي عبدي ،،، أم ستراكِ ستنجين يوم أن يأتيك ذلك الشاب يحاجكِ عند الله تعالى ،،، ربي ،، أغوتني ،، وأغرتني ،، وبحبائلها أوقعتني ،،، نعم ،، هو سيحاسب ،، وليس له عذر في معاصيه ،، ولكنكِ أيضًا ستحملين وزر كل شخص فتنتيه ،،، فهـــــــل ستطيقي ذلك .... فهيا يا غالية ،،، ليكن إيمانكِ ودينك أغلى ،،، ولا تضيعيه بكلمات تافهة ،،، تتحسرين عليها يوم القارعة ...
حفظكِ الله تعالى وهداك | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 6:40 pm | |
| من المقالات المفيدة أيضاً و المنقولة عن أحد المواقع3 رسائل خطيــــرة ((الرســـالة الأولـــى ))نصيحة موجزة إلى كل مشارك النصيحة إلى كل من يكتب في المنديات . هذه النصيحة إلى كل من يكتب من الإخوان والأخوات في المنتديات ، سلك الله بنا وبهم صراطه المستقيم ، وثبتنا على دينه القويم ، وأعاذنا من الأهواء والطرق المفضية بسالكها إلى الجحيم .. آمين .أما بعد فالباعث لهذه النصيحة أن من الناس من يبني الحب والبغض على مدى موافقة الآخرين له فتجد من يحب فلاناً من الناس لأنه على طريقته ، أو لأنه ضمن جماعته ؟!! و أمثال ذلك ويبغض الآخرين إذا خالفوه في رأي ،وهذا كله دليل على اختلال الإيمان في القلب وضعف الوازع الديني لديه . فإن كان محتالاً في الواقع ، فهو كذلك في القلب ، وصاحب الهوى يعميه الهوى ويصمه ، فلا يستحضر ما لله ولرسوله في ذلك ولا يطلبه ، ولا يرضى لرضا الله ورسوله ولا يغضب لغضب الله ورسوله ، بل يرضى إذا حصل ما برضي هواه ويغضب إذا حصل ما يغضب له هواه ، ويكون مع ذلك له شبة دين . والواجب أن الذي يرضى له ويغضب له هو ( القران والسنة ) وهو الحق وهو الدين الخالص ، على المسلم أن يتقي الله عز وجل في كل مكان وفي كل زمان وفي نقده و ألفاظه وفي علاقته بالآخرين ويخلص النية لله ويتجرد عن الهوى وحظوظ النفوس ، ولا يتكلم إلا بعلم وعد و إنصاف ، ويقدم حسن الظن بأخيه المسلم وخاصة العلماء منهم ممن يشهد لهم بأنهم من أهل العلم والتقوى ويوازن بين المحاسن والمساوئ ، ويجعل لكثرة الحسنات أو قوتها اعتبارها ، ويتذكر أن الشخص الواحد غالباً ما يجتمع فيه أمران ، فيحمد ويحب بسبب أحدهما ، ويذم ويبغض بسبب الآخر ، وكل يؤخذ من كلامه وير إلا محمد صلى الله عليه وسلم وكل مجتهد له أجر والمصيب له أجران ، ثم تكون ألفاظه مهذبة ويبتغي بذلك وجه الله تعالى . فمن سلك هذا السبيل ، فيرجى له الصواب والسداد ، وعدم التبعة يوم القيامة بما يقول ، ومن أخل بشيء مما سبق وقف على حفرة من حفر النار ، فلينظر موقع قدمه أن تزل وهو لا يشعر ولا حول ولا قوة إلا بالله . وعلى شباب امتنا وفتياتنا أن يستفيدوا من كلام السلف الصالح فإنهم إذا كان لابد لهم من الحديث عرضوا ما للشخص وما عليه وإلا كفوا عن ذلك وشغلتهم عيوبهم عن عيوب غيرهم . وينبغي هنا التنبيه إلى أمر مهم وهو أن من المسلمين من يجتمع فيه أمران : أمر من الخير فيحب بسببه ويمدح عليه و أمر من الشر فيذم ويبغض من جهته ، وأما الحب والولاء بإطلاق فهو للمؤمنين ، والبغض و البراء بإطلاق فهو للكافرين ، فإن الحب والبغض في الله من أوثق عرى الإيمان ، كما ثبت في الأثر . (( الرسالة الثــانية ))وهي رسالة من فتاة تنصح أخواتها في المنتديات رسالة من قلبي إلى كل أخت هنا أخواتي الكريمات :- السلام عليكن ورحمة الله وبركاته وبعد :- لقد ترددت كثيراً قبل كتابة هذا الموضوع خشية من غضب البعض واعتقاد البعض الآخر أنني أسيء الظن ، أو .. أو .. الخ . ولكني تحاملت على نفسي . أخيراً وتشجعت وشرعت في كتابة هذا الموضوع وذلك ..لأني لا احب أن اضن ( أبخل ) بنصيحة على أختي المسلمة وهي في أمس الحاجة إليها ( وكانا تلك المحتاجة إلى النصيحة ) ! . فأقول مستعينة بالله : أختي الحبيبة ..يا من تكتبين في المنديات العامة ( والتي يدخلها الرجل العاقل والمرأة العاقلة ، والشاب المراهق والفتاة المراهقة ، والصغير والكبير وكل ( طبقة من طبقات المجتمع تدخل إلى هذه المنتديات ) ! أقول :- تذكري أول يوم دخلتِ فيه هذه الشبكة العجيبة .. بل دخلت شبكة العنكبوت الخطيرة ، التي لا ينجو منها إلا من أنجاه الله ! و نسأل الله أن نكون من الناجين منها . تذكري يوم أن دخلتها ماذا كان هدفك الرئيسي من دخولها ؟؟؟ هل دخلت للدعوة إلى الله . وظني فيكن جميعاً أم هذا أول هدف دعاكن لخوض غمارها .. أم لحب الاستطلاع ؟ أم لحل مشاكل تواجهينها سواء نفسية أو صحية أو اجتماعية … وما إلى ذلك . المهم أنكِ دخلتِ لهدف .. وينبغي عليك أن تحقيقيه وتحاولي قدر الإمكان تجاوز المصاعب والمتاعب كي تصلي إلى مرادك و مبتغاك . لا أريد أن أطيل اكثر مما أطلت ..فإليك من هذه النصائح التي اسأل الله أن ينفعك بها .. وأن يغفر لي الزلل والتقصير . 1. راقبي الله عز وجل في كل ما تكتبين ، وليكن هدفك رضى الله تعالى وإظهار الحق والنصيحة والتوجيه حتى وإن كانت مرة المذاق ! وتذكري قول الشاعر :- ولا تكتب بكفك غير شيء *** يسرك في القيامة أن تراه 2. راعي تفكير من تكتبين إليهم وتذكري أن الرجال سيقرؤون ما كتبت . أ- فلا تخضعي بالقول ب - ولا تمازحي الرجال . ج- ولا تمازحي أخواتكِ لأن الرجال سيقرؤون كلامك . د- وتجنبي اللهجة العامية لأن لها تأثيراً . هـ - وحاولي قد المستطاع ترك الكتابة في المواضيع الحساسة كـ ( الزواج/ الحب / التعدد / العاطفة / البوح بالمشاعر والأحاسيس .... وما شابهها ) 3. حاولي أن يكون خطابك للرجال عند الحاجة ..فلا داعي للثناء والشكر على موضوع أحد الكتاب ( الرجال ) فهناك رجال مثلهم سيثنون عليهم ولتكن كتاباتك خاصة بأخواتك قدر المستطاع إلا ما دعت إليه الضرورة 4. لا تظهري بريدك ولا توضحي للكتاب رجالاً ونساً أي شيء عن مهنتك أو سنك أو مؤهلك أو عنوانك وأي معلومات تخصك لأن الشيخ أبن عثيمين ( رحمه الله ) عندما سئل عن كتابة المرأة في ساحات الحوار أجاز ذلك بشرط أن لا تظهر بريدها أو أي معلومات عنها لرواد الساحة لأن فيه فتنة لهم . والرجال أدرى ببعضهم منا . 5. لا تراسلي الرجال بالبريد 6. لا تراسليهم بالرسائل الخاصة واتقي الله . ولا تتهاوني بهذه الأمور فهي عند الله عظيمة 7. تجنبي إظهار الابتسامات أو التعابير الوجهية أياً كان نوعها لما لها من تأثير كبير على من يقرأ كلامك . و أول النار شرار وجزاكن الله خيراً | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 6:45 pm | |
| (( الرســـالة الثالثـــة ))وهي اعتراف أحد أصحاب المنتديات (منقوووول) :- بسم الله الرحمن الرحيم أولاً يا إخوان ويا أخوات سوف احكي لكم عن أشياء تذهل ، تحدث في اغلب المواقع ( المنتديات خصوصاً ) كنت أنا شاهدا عليها. أصبحت أفضل وأسهل وسيلة لصيد الفتيات ، ولما أقول كلمة فتيات أتمنى كل واحد يتذكر (( أخته و أمه وبنته )) صارت المنتديات بصورة عامة وقليل الذي يستثنى من هذه الظاهرة أصبحت مصيدة قوية جداً لصيد الفتيات ، تكون أضرارها في النهاية وقوع الفتاة في المصيدة وخيانتها لربها ودينها و أهلها وتضيع شرفها !! حدثت قصص يشيب لها الرأس ، نساء متزوجات يبحثن عن الحب والمتعة .. تخون زوجها كيف ؟؟ !! فقط تتعرف على عضو وتكتمل قصة الحب التي تبحث عنها ، ولكن تنسى أن هذه القصة فيها ضياع لها ولشرفها . والكثير من القصص التي حصلت حتى اصبح الشخص يقول الكلمة هذه عن ((البنات)) كلهن (خائنات والشريفة منهن لم تسنح لها الفرصة بعد ). طبعاً حتى تأتي الفتاة تفكر أنها قوية وذكية ولا أحد يستطيع الضحك عليها أو ... الخ . وتضحك على نفسها بكلمة أهلي واثقين فيني وأنا عارفة نفسي وعارفة ألاعيب الشباب وحركاتهم . ولكنها تنسى أنها تصادف أناساً يتفننون في اللعب والتسلية عليها ، وفي النهاية تصبح الفأس في الرأس ونسيت أن الشخص الذي أمامها لا يمكن أن يفكر في إنسانة مثلها تبيع نفسها بكلمتين .تعليق إحدى الأخوات على هذا الكلام :- الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( اعقلها وتوكل ) يعني لا ترخي ولا تشدي فقط وإنما في جميع أمور الحياة ابتعدي عن مداخلة الشباب قدر الإمكان . اجعلي حديثك في كل موضوع نصيحة ووعظ وتذكير بالله قال تعالى ( فأما من طغى * وآثر الحياة الدنيا * فإن الجحيم هي المأوى * وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإن الجنة هي المأوى ) ولنتذكر أن كل ما نكتبه في المنتديات ورسائلنا شاهد علينا أو شاهد لنا { وإن عليكم لحافظين * كراماً كاتبين * يعلمون ما تفعلون } بعض الفتاوى نقلاً عن موقع الفتوى بين يديكعنوان الفتوى: المحادثة بين الجنسين على الإنترنتالمفتي : عبد الله الفقيه نص السؤال :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز للشاب أن يقوم بمراسلة شباب وفتيات عبر البريد الألكتروني والمسنجر علما بأن المواضيع المطروحة تكون في إطار ديني وذلك على سبيل الدعوة إلى الله؟ نص الفتوى :الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد: فإذا كانت هذه الرسائل تحتوي على الأخلاق والآداب الإسلامية فلا حرج في ذلك إن شاء الله تعالى أما إذا كانت هذه الرسائل فيها ما يغضب الله عز وجل من إقامة العلاقات المحرمة بين الرجل والمرأة فهذا حرام وعن هدي الإسلام في حدود العلاقة بين الرجل والمرأة يقول الدكتور عبد الله الفقيه مفتي الشبكة الإسلامية: فقد صان الإسلام العلاقات بين الأفراد، وحدَّها بسياجٍ يلائم النفسَ البشرية، فحرم العلاقة بين رجلٍ وامرأةٍ إلا في ظل زواج شرعي ، وكذلك لا يصح مخاطبة رجلٍ امرأةً ، ولا امرأةٍ رجلا إلا لحاجة. وإن كانت ثَمَّ حاجةٌ داعيةٌ إلى الخطاب بينهما فليكن ذلك في حدود الأدب والأخلاق، قال تعالى: ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ). [الاحزاب: 53]. وقال تعالى: ( إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ). [ الأحزاب 32]. والخطاب قد يكون باللسان والإشارة والكتابة، فهو عبارة عن كل ما يبين عن مقصود الإنسان. قال تعالى: ( قال آيتُك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ). [آل عمران:41]. وقال الشاعر: إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلا فالواجب على المسلمين الحذر من مخاطبة النساء عبر ما يعرف بمواقع الصداقة على الإنترنت، فذلك من طرق الشيطان وسبل الغواية قال تعالى : (يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان، ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر) .[ النور: 21]. وإذا كانت الصداقة بالواسطة ممنوعة محرمة، فإن كل علاقة أو صداقة أكثر قرباً ومباشرة، كالصداقة عبر الهاتف، أو اللقاء المباشر، أو غير ذلك أشد تحريماً وأعظم خطراً، والله أعلم. | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:03 pm | |
| عنوان الفتوى : الشات بين الجنسينالمفتي : مجموعة علمــاء نص السؤال :السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأنا أدخل إلى مواقع الدردشة بالإنترنت وأنا أتكلم مع فتاة مسلمة من فنزويلا ونحن نتفق على بعض الأعمال اليومية كالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وقراءة سورة يس بشكل يومي وأنا أحافظ عليها والحمد لله فما حكم الإسلام في هذا أرجوا الرد بسرعة؟ وجزاكم الله كل الخير السلام عليكم ورحمة اللهنص الفتوى :بسم الله،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد:- الإنترنت ولوازمه من المحادثة عبر الشات والماسنجر وسيلة قد تكون سببا في تحصيل الخير، من تبادل العلوم النافعة، والدعوة إلى الله، والتعرف على أحوال المسلمين، وقد تكون سببا للمفاسد والشرور، وذلك حينما تكون بين الرجل والمرأة. ولذلك لا يجوز تكوين صداقات بين الرجال والنساء عبر هذه الوسائل للأسباب التالية:- 1- لأن هذا من اتخاذ الأخدان الذي نهى الله عز وجل عنه في كتابه الكريم. 2- لأنه ذريعة إلى الوقوع في المحظورات بداية من اللغو في الكلام، ومرورا بالكلام في الأمور الجنسية وما شابهها، وختاما بتخريب البيوت، وانتهاك الأعراض، والواقع يشهد بذلك ( ولا ينبئك مثل خبير). 3- لأنه موطن تنعدم فيه الرقابة، و لا توجد فيه متابعة ولا ملاحقة، فيفضي كلا الطرفين إلى صاحبه بما يشاء دون خوف من رقيب ولا حذر من عتيد. 4- لانه يستلزم الكذب إن عاجلا أو لاحقا، فإذا دخل الأب على ابنته ، وسألها ماذا تصنع، فلا شك في أنها ستلوذ بالكذب وتقول: إنني أحدث إحدى صديقاتي ، وإذا سألها زوجها في المستقبل عما إذا كانت مرت بهذه التجربة فإنها لا شك ستكذب عليه. 5- لأنه يدعو إلى تعلق القلوب بالخيال والمثالية حيث يصور كل طرف لصاحبه أنه بصفة كذا وكذا، ويخفي عنه معايبه وقبائحه حيث الجدران الكثيفة، والحجب المنيعة التي تحول دون معرفة الحقائق، فإذا بالرجل والمرأة وقد تعلق كل منهما بالوهم والخيال، ولا يزال يعقد المقارنات بين الصورة التي طبعت في ذهنه ، وبين من يتقدم إلى الزواج به، وفي هذا ما فيه. وليس معنى هذا حرمة الحديث بين الجنسين مطلقا عبر هذه الوسائل، ولكننا نتكلم عن تكوين العلاقات والصداقات بين الجنسين. أما ما توجبه الضرورة، أو تستدعيه الحاجة مثل الحديث بين المراسلين الإخباريين، وبين العالم والمربي ومن يقوم على تربيتهن أو دعوتهن، والحديث الذي تقتضيه دواعي العمل بين الجنسين فليس حراما ما دام لم يخرج عن المعروف ، ولم يدخل دائرة المنكر، ولم يخرج عما تقتضيه الحاجة، وتفرضه الضرورة. يقول الشيخ محمد صالح المنجد من علماء المملكة العربية السعودية:- لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت، ودخول " البالتوك " ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه . وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين . وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم . وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟ فأجاب : ( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه. ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام ) انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96 ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .انتهى. ويقول الشيخ عبد الخالق الشريف- من علماء مصر- لشاب سأله عن نفس السؤال :- ما الغرض من هذه المحادثة، وإذا كان بغية التبادل الثقافي والفكري والمعرفي والمحاورة، فلماذا لا يكون مع شاب مسلم، وماذا أنت قائل لشاب يفعل ذلك مع أختك أنت، واعلم أن الشاعر قد قال: كل الأشياء مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر... فالنار العظيمة التي تحرق المدن لا تبدأ إلا بشرارة قليلة، وقد قال شوقي: نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء.. فابتعد واستمع إلى هذا الحديث المتفق على صحته "الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور متشابهات لا يعلمها كثير من الناس فمن بعد عن الشبهات (نكرر بعد) فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام"، أسأل الله أن يحفظك وأبناءنا وشباب المسلمين من هذا كله. انتهى. | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:09 pm | |
| ويقول الشيخ عبد الخالق الشريف في فتوى أخرى:- فإن الله خلق هذا الجنس البشري من الرجال والنساء وجعل كل طرف يميل إلى الآخر بغريزة أودعت في النفس لبقاء النسل، ولبقاء هذه الحياة، ولقد حدد الإسلام طريقة ومنهج العلاقة التي يجب أن تكون بين الذكر والأنثى، فإما أنها علاقة مع المحارم كالأمهات والبنات، أو علاقة مع ما أحلها الله له من الزوجات بضوابطها الشرعية، أما كل علاقة بين الرجل والمرأة خارج هذا النطاق، فلا تتم من المسلم إلا على سبيل الاضطرار أو الحاجة، كشهادة المرأة أمام قاضٍٍ في محكمة، أو ما يضطر إليه مما لا يملك تغييره، كمدرس متدين عُيِّن في الجامعة يدرس للذكور والإناث، وفي هذه الحالة الاضطرارية يجب ألا تكون العلاقة إلا عابرة وفي حدود التعلم والتعليم؛ لأن الاختلاط منهي عنه شرعًًا، فإذا تطور إلى الخلوة كان محرمًًًا، وعلى هذا الأمر فإنه لا يوجد ما يُسمَّى علاقة عادية مع البنات، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعًًًا إلى الحق. انتهى. ويقول الشيخ نظام يعقوبي من علماء البحرين مبينا حكم المراسلة بين الجنسين عن طريق الوسائل الحديثة :- هل تختلف المراسلة عبر البريد الإليكتروني عن المراسلة عبر البريد العادي، أو عبر صفحات الجرائد والمجلات؟ لا شك أن المحصلة واحدة مع فارق طبيعة الوسيلة، ولكن العبرة في الحكم بالجواز أو عدم الجواز ليست في الوسيلة الناقلة للخطاب، ولكن في مضمون الخطاب نفسه، وما إذا كان هذا المضمون منضبطاً بضوابط الشرع أم لا، وحيث إن هذه الوسيلة، وسيلة البريد الإليكتروني، تتيح لمستخدمها قدراً كبيراً من الخصوصية والبعد عن الرقيب وحرية التعبير والمراسلة بمختلف أنواع المصنفات الفنية، الصوتية والمرئية، فإنها تصبح أكثر إغراء من غيرها على التمادي والغواية، والاقتراب من خطوات الشيطان وقد نهانا الله تعالى عن اتباع خطوات الشيطان فقال تعالى {وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} وقوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}. فالأولى الابتعاد عن ذلك، حتى لا ينجر المرء إلى ما بعد ذلك ؛ من التدرج في موضوعات المراسلة إلى ما نهى الله عنه، فعندما نهانا الله تعالى عن الزنا نهانا عنه وعن مقدماته وعما يقربنا إليه فقال تعالى {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا}. ولا نقول هنا أن مثل هذه المراسلات ستؤدي بالقطع إلى الوقوع في الزنا والعياذ بالله، ولكنها تظل مظنة الوقوع فيما لا يرضي الله. وإذا كان لا بد للمرء أحياناً من المراسلة بغرض التبادل الثقافي والمعرفي في هذا الزمن الذي بدأت فيه وسيلة الإنترنت تحتل حيزاً كبيراً في حياة الناس، فالأولى أن تكون المراسلة بين أفراد من جنس واحد،ما لم يكن هناك ضرورة خاصة تقتضي المراسلة مع الجنس الآخر، وفي هذه الحالة يجب التأدب والاحتياط خشية الوقوع فيما يغضب الله.انتهى. وجاء بموقع الشبكة الإسلامية:- حرم الله سبحانه وتعالى اتخاذ الأخدان أي الأصدقاء والصديقات على كل من الرجال والنساء، فقال في خصوص النساء: ( محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان ) [النساء:25] وفي خصوص الرجال: ( محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ) [المائدة:5] واتخاذ الأخدان محرم سواء كان عبر الهاتف أو الدردشة في الإنترنت أو اللقاء المباشر، وغيرها من وسائل الاتصال المحرمة بين الرجل والمرأة. وما يعرف اليوم بمواقع الدردشة فهي في معظمها أوكار فساد ومصايد للشيطان، أفسدت دين ودنيا كثير من أبناء وبنات المسلمين، فعلى المسلم أن يحذر منها، وأن يستغل وقته ويبذل جهده فيما يعود عليه بالنفع في دينه ودنياه.انتهى. ويقول الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر:- إن الصداقة بين الجنسين لها مجالات وحدود وآداب فمجالها الصداقة بين الأب وبناته والأخ وأخوته، والرجل وعماته، وخالاته، وهي المعروفة بصلة الرحم والقيام بحق القرابة، وكذلك بين الزوج وزوجته، وفي كل ذلك حب أن ضعفت قوته فهي صداقة ورابطة مشروعة، أما في غير هذه المجالات كصداقة الزميل لزميلته في العمل أو الدراسة، أو الشريك لشريكته في نشاط استثماري مثلا، أو صداقة الجيران أو الصداقة في الرحلات وغير ذلك، فلابد لهذه الصداقة من التزام كل الآداب بين الجنسين، بمعنى ستر العورات والتزام الأدب في الحديث، وعدم المصافحة المكشوفة، والقبل عند التحية، وما إلى ذلك مما يرتكب من أمور لا يوافق عليها دين ولا عرف شريف، والنصوص في ذلك كثيرة في القرآن والسنة لا يتسع المقام لذكرها. إن الصداقة بين الجنسين في غير المجالات المشروعة تكون أخطر ما تكون في سن الشباب، حيث العاطفة القوية التي تغطي على العقل، إذا ضعف العقل أمام العاطفة القوية كانت الأخطار الجسيمة، وبخاصة ما يمس منها الشرف الذي هو أغلى ما يحرص عليه كل عاقل من أجل عدم الالتزام بآداب الصداقة بين الجنسين في سن الشباب كانت ممنوعة، فالإسلام لا ضرر فيه ولا ضرار، ومن تعاليمه البعد عن مواطن الشبه التي تكثر فيها الظنون السيئة، والقيل والقال، ورحم الله امرأ ذب الغيبة عن نفسه. ولا يجوز أن ننسى أبدا شهادة الواقع لما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء" رواه البخاري ومسلم. "" longdesc="35" /> "" longdesc="35" /> إحدى الفتاوى نقلاً عن موقع طريق الإسلامعنوان الفتوى : إستخدام الإبتسامات بين الجنسين في ساحات الحوار الإسلامي المفتي : حامد بن عبد الله العلي نص السؤال : ما حكم استخدام الابتسامات بين الرجال والنساء في ساحات الحوار على الإنترنت؟ : الإجابة :الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد،، فنصيحتي للإخوة والأخوات إن كان بينهم حاجة إلى التواصل والتراسل لقيامهم على مشروع دعوي مشترك أن يحرصوا على انتقاء الكلمات التي لاتثير العواطف، وكذا الابتسامات المصورة ينبغي تجنبها لئلا تشير إلى معنى غير مقصود، وهذا لايعني الجفاء والقسوة في العبارات، بل الاعتدال والاتزان بين حسن الخطاب ونقاء الألفاظ وبين الجدية والرصانة فإن ذلك أقرب إلى آداب الإسلام وأدنى إلى سد مداخل الشيطان، ومعلوم أن أكثر مداخله من هذا الباب. نسأل الله أن يوفقنا وإياكم لما يحب ويرضى ويزيدكم مما آتاكم من فضله في التوفيق للقيام بالدعوة وتعليم الخير وإصلاح الناس والله أعلم | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:14 pm | |
|
رسائل
نصيحة لكل أخت ترتاد الشبكة العنكبوتية و تشارك في المنتديات
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
نصيحة ، نصيحة ، نصيحة لكل غالية
انتشرت المنتديات العربية بشكل كبير جداً في النت ، وأصبحت بأعداد تفوق المئات بل لا أبالغ إذا قلت الآلاف ، وتختلف تلك المنتديات بإختلاف توجه أصحابها والقائمين عليها ، منها منتديات إسلامية ، ومنها منتديات فنية ، ومنها منتديات تهتم بالغناء والشعر وغيره ، ومنها ماهو خليط بين هذا وذاك .
وأعضاء تلك المنتديات من الجنسين منهم من هو كبير في السن ومنهم من هو صغير في السن ومنهم متوسط العمر ( مراهق ) ، منهم المتزوج ومنهم الأعزب ، منهم من هو عاقل في كتاباته ومتزن ، ومنهم من هو طائش لا يعرف الغث من السمين تجده يكتب في كل مجال وبكل لون ، منهم من همه الوحيد إفادة الناس والإستفادة منهم في ماينفعه في دينه ودنياه ، ومنهم من همه الوحيد تصيد الفتيات وجعل المنتديات مرتع لتسويق بضاعته النتنة وإيقاع الفتيات في طريق الإنحراف والإنحلال ، ولهؤلاء الذئاب طرق عدة ووسائل متعددة في كيفية إصطياد البنات والعبث بمشاعرهن .
ومقصدي من عرض طرق هؤلاء الناس لكي تتجنبي أختي الكريمة يامن تدخل على المنتديات وتكتب بها ، أن تحذر من هؤلاء الناس وتتجنب شرهم وتحذر طرقهم الملتوية في إيقاعك في شرهم.
ومن تلك الطرق : *أحدهم تجده أول مايسجل في المنتدى ، يبدأ يختار أحد الفتيات ثم يبدأ في متابعتها ويرد على مواضيعها ، ثم يأتي أحد الردود يكون قاسياً نوعاً ما ، ثم مايلبث أن يرسل رسالة خاصة يقول فيها " أنا آسف على الرد القاسي بصراحة أنا غلطان ، وردي هذا كان بسبب حالتي النفسية هالأيام هذي ، فياليت تقبلين عذري وإن شاء الله ماراح أرد ولا على موضوع لكِ لأني بصراحة ماعاد لي وجه أرد على مواضيعك " طبعاً هنا يريد أن يستعطف الفتاة ، ثم ينتظر الرد . وإذا لم تنتجح الخطة توجه لفتاة أخرى وهكذا ، حتى يجد من هي ضعيفة نفس ثم يحدث مالا يحمد عقباه .
* والبعض منهم تجده جريء جرأة غير عادية " فتجده مباشرة يرسل رسالة لأحد العضوات في المنتدى ويبدأ يهددها بأنه سوف يدخل على جهازها ويدمر كل مافيه ويفضحها إذا لم تضيفه في المسنجر " لا تستغربون فوالله لقد حدثت " . ثم ينتظر الرد ، وإذا لم تفلح الطريقة توجه لغيرها .
* أو تجد بعضهم يرسل رسالة لأحد العضوات يقول لها " أنت بصراحة كتاباتك رائعة وأنا من المتابعين لكتاباتك ويشرفني أن أكون أحد الأعضاء الذين يردون على كتاباتك " ومن هذا الكلام . وهذا النوع في الغالب يكون باله طويل ويمكن ينتظر أشهر لكي تأتي طريقته بنتائج إجابية وتجده مرسل كذا رسالة في المنتدى وبنفس الطريقة لكذا عضوة . ثم لا يتورع في إرسال رسالة أخرى ثانية وثالثة ورابعة وعاشرة .
* والبعض منهم تجده يسجل بأسم فتاة ويبدأ بعد مدة يرسل رسائل لعضوات المنتدى ، وبحكم أن اسمه بنت تجده على طول يعرض المسنجر عليهن ويقول لهن يشرفني أن أكون صديقتك ، بعضهن يصدقن وتجدها ترسل له إيميلها وتقول وأنا يشرفني بعد أن تكوني صديقتي . ثم يبدأ الخبيث في كشف أسرار تلك البنت وبعد مدة تجده يكشف عن نفسه ، ثم يبدأ في الإبتزاز . " لا تستغربي فقد حدث مثل هذه القصة ولكن نحمد الله بأن الأمر لم يطول .
هؤلاء الذئاب طرقهم متعددة ووسائلهم متنوعة فأحذري أختي بارك الله فيك منهم . ولا تحاولي أن ترسلي أو تستقبلي رسائل خاصة ، إلا في حدود ضيقة جداً ، ولا تغرك نفسك وتقولي أنا واثقة من نفسي ، فالشيطان موجود وقد أهلك ناس كانوا أقوى منك وأكثر ثقة منكِ .
في الحقيقة الموضوع مهم جداً ، وهو يستحق أكثر مما قلت ولكنها إشارات وتنبيهات لعل الله أن ينفع بها .
نصيحة * نصيحة * نصيحة إذا كان ولا بد من إرسال رسالة أو رد لأحد الرسائل الواردة لكِ فلا تليني في القول وأجعلي ردك على قدر ماهو موجود في الرسالة فقط ، قال تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض)(الأحزاب:32) ، وإذا تمادى وأرسل مرة أخرى فلا تردي عليه وإذا لزم الأمر فأشتكيه لإدارة المنتدى وهي تتصرف معه .
حفظك الله من كل شر وسوء ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
سبحان الله العظيم ، معقول يوجد أشخاص مثل هؤلاء ؟؟؟
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:19 pm | |
|
أختاااااه حتى لا تنخدعي بأشباح النت أختي الفاضلة يا من تعقد عليك الآمال لأنك صانعة الأجيال ومربية الرجال والأبطال لقد منّ الله علينا في هذا العصر بتطور عظيم ورهيب في أساليب ووسائل الاتصال وتبادل المعلومات والأفكار خاصة باختراع ما يُسمى ( بالإنترنت ) فوجدت المنتديات وأماكن التحاور وغير ذلك ودخل الانترنت في كل بيت تقريبا ثم بدأت بعض الأخوات الفاضلات باكتشاف هذا العالم الغريب العجيب وخضن غمار هذا البحر المتلاطم ولكن وللأسف الشديد استغل بعض الرجال غفلة بعض النساء وعواطفهن الجياشية في أمور لا ترضي الله تعالى من خلال المنتديات أو الشات أو المسنجر أو غير ذلك ..
فيرمي الرجلُ للمرأة طعما سرعان ما تبتلعه المرأة ولا تحس بأي شيء غريب ولكن بمرور الزمن تكتشف أنها وقعت فريسة لشبح من أشباح النت لا تعرفه ولم تره ولكنها تحبه بل لا تقدر على فراقه فتتمنى أن تتحدث مع أحد الأوهام في كل وقت وكل حين كل هذا بعد أن كان هذا الأمر عند هذه الأخت من أكبر الكبائر وأعظمها.
فما كانت تتوقع في يوم من الأيام أن تتعلق برجل وتحبه كيف وهي العفيفة الطاهرة التي تربت على العفة والحياء وأحيانا يكون هذا الشبح – أقصد الذئب – خبيثا وماكرا ولديه أساليب شيطانية وفي الطرف الآخر..
أخت مسكينة تظن أن كل ما يلمع ذهبا اغترت بنفسها وبفكرها وعقلها فإذا هي تقول أنا أعرف وأنا أفهم وأنا أدرى بنفسي وقادرة على التحكم فيها فمتى قالت الفتاة هذه العبارات فاعرف أنها على خطر عظيم فمن مداخل بعض الرجال على النساء متابعة موضوع عضوة معينة بردود فيها إعجاب وإطراء خاصة إذا كانت هذه الأخت متوسعة في الحديث والكلام والإنسان إنسان لو رأى غيره يتابع مواضعيه ويرد عليه يوميا فكم سيصبر؟ وكم سيقاوم ؟ فيا أختي الفاضلة كوني على حذر فوالله ما أردت لك إلا الخير لك حتى لا تنخدعي بأشباح النت أو يطرح هذا الخبيث مشكلة من المشاكل المختلقة أو الوهمية وقد يُحلي موضوعه بعبارات براقة يخفي بها قصده
كأن يقول: أريد شخصا يشعر بي وأريد من يشاركني همومي ويطلب من هذه المسكينة التي لا تعرف ما يحاك ضدها حلا لمشكلتها فتنبري هذه الأخت وتجعل من نفسها حلالة المشاكل وتقع في الفخ ولا تشعر وعذرا يا أختي على الصراحة ولكن مرة أخرى حتى لا تنخدعي بأشباح النت وللأسف الشديد قد يتطور الأمر بإضافة على ( المسنجر ) الذي بدل أن يكون حجة للإنسان فإذا به عند بعض الأشخاص حجة عليه نسأل الله العافية والسلامة فتضيف الأخت هذا الشخص الذي لا يمت لها بصلة لأسباب منها الفضول فهي تريد أن تجرب وتعرف من هذا ؟ وماذا يريد؟ وبعض الأخوات تضيف شخصا بحجة تُضحك الثكلى فتقول صداقة بريئة ولا أقصد أي شيء ومجرد كلام عادي ثم ما يلبث العادي إلا ويصبح ذنوبا ومعاصٍ لا يعلم بها إلا الله تعالى..
وعذرا يا أختي مرة أخرى ولكن حتى لا تنخدعي بأشباح النت فيا صانعة الأجيال ومربية الرجال ويا أيتها اللؤلؤة المصونة كوني على حذر وراقبي الله تعالى وخافيه واحذري من خطوات الشيطان فالشطان لا يدل العبد على المعصية مباشرة وإنما هي خطوات وخطوات ثم يوقعه فيها بل قد يبرر له الأمر نسأل الله العافية والسلامة وإياك ومحقرات الذنوب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم عنها
(إياكم ومحقرات الذنوب فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن وادٍ فجاء ذا بعود وجاء ذا بعود حتى جملوا ما أنضجوا به خبزهم وإن محقرات الذنوب متى يأخذ بها صاحبها تهلكه). حفظك الله يا أختاه من كل سوء وبارك الله فيك.
جزى الله خيرا من نشرت هذه المقالة فلعل الله أن ينفع بها والله أعلم
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:24 pm | |
| متدينة لكنني تعلقت به !!!!(قصة حقيقية منقوله للعظة و العبرة) * أنا فتاة عشرينية. دخلت إلى عالم النت لأني, كما يقال, أملك موهبة أدبية .. ولاقت كتاباتي بحمد الله استحساناً كبيراً في أوسط المنتدى الذي أكتب من خلاله. ثم عرض علي أن أكون مشرفة .. ومن ثم تعرفت على صاحب المنتدى .. ولم أكن من النوع الذي يمضي وقته في الشات, بل كانت أرضاً لم تطأها قدماي تعففاً, وكان بريدي الإلكتروني يخلو من أسماء الجنس الآخر أو أردهم بأدب. * وبحكم منصبي الإداري أمسيت أمضي جل وقتي في محادثته ... وأشتاق إليه إن غاب واطلعني على أسراره واسمه الحقيقي وأرسل إلي صورته : وهو في أواخر العشرينيات وتقاربنا كثيراً وعلى رغم أننا – أنا وهو – نرفض علاقات الهاتف والمسنجر والشات فقد تعلقنا ببعضنا : ولا نكاد نفترق .. طبعاً أصبح لي مركز مرموق في أوساط المنتدى وكذلك في منتديات أخرى .. لكنني أشعر أن كل هذا وهم : ولا يمكن أن تلتقي .. ولكن لا يمكنني إنكار هذه العاطفة تجاهه, صارحت أختي الكبرى فاستغربت كيف أن بنتاً بمثل عقليتي وتديني تتأرجح في متاهات السراب ... نصحتني بقطع علاقتي به, لكنني أرجو فعلاً أن تثمر هذه العاطفة. ليس من السهل علي تركه ... لأنني أحتاج إليه في كثير من الأمور . الجواب ( من الشيخ مازن الفريح ) :- الأخت الكريمة لقد قرأت مطلع رسالتك فأحسست بفرحة تغمر قلبي (( موهبة في كيان عشريني وكتاباتها تنفذ إلى القلوب فتطرب لها.. ثم توظيف هذه الموهبة في خدمة المسلمين ونصحهم .. وعفاف عن لجج اللغو واللغط المسمى ب (( الشات )).. وسد لمنافذ الفتنة كالبريد ... ما أشد حاجتي وحاجة الأمة إليك وأنت العفيفة بإيمانك, العاملة الداعية بموهبتك فتؤثرين ولا تتأثرين .. آه .. آه .. يا أختاه .. كم نحن بحاجة إلى مثلك من بنات المسلمين لنسد بهن ثغوراً ولجت منها الشياطين.. فرحت أننا في الدعوة نمتلك هذه المواهب .. فرحت أيما فرح .. ولكن فرحتي كدرتها ترحة , وسعادتي شابتها تعاسة حين وصلت بعد ذلك إلى قولك (( أمضي جل وقتي في محادثته )) و (( أشتاق إليه إن غاب )), (( أرسل إلي صورته )).. يا أسفاً.. هزئ بي الشيطان وضحك مني بعد أن ضحك عليك يا أختاه. .. ولكن مع هذا عاد إلي أملي بك ورجائي فيك وأنت تقولين (( إن كل هذا وهم )).. إى والله وهم وباطل وسفاهة .. أنت أرفع شأناً, وأنضج عقلاً, وأقوى إيماناً من أن تسيري وراء هذا الوهم الخادع والسراب الكاذب.. ولكنها عثرة وقد قيل (( ولكل جواد كبوة )) إنه مستنقع آسن ونفق مظلم سلكته ضعيفات الإيمان فعرفن في نهايته عاقبة العصيان, وقصص الواقع خير شاهد (( والعاقل بغيره اتعظ )) فلم تحتج أن يكرر مأساة غيره وهو جحر قد لدغت منه الكثيرات (( المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين )) رواه البخاري. أيتها الأخت الكريمة ..إذا أردت أن تعرفي دين الرجل وشهامته وغيرته وصدقه فانظري هل له ميل لهذه اللوثات الجاهلية, والهفوات الشيطانية .. فإذا تبين لك شيء من هذا فاغسلي منه يديك ورجليك .. ثم هل يرضى (( مشرف المنتدى )) أن أرسل إلى أخته صورتي ؟! إن رضي فهو قليل الغيرة يرضى السوء في أهله, وإن لم يرض فكيف رضي به لك ؟! ... أطلت في الرد لتعلمي خطورة موقفك, واسترسلت في الجواب لتدركي عظم خطئك وعثرتك .. ثم إني موصيك وصية أخ مشفق حريص عليك. أولاً : عليك بكثرة التوبة والإنابة إلى من وهبك عقلاً فأودعه موهبةً ورأياً استحسنه الآخرون, ولو شاء لجعلك في قطيع من السائمة.. فأحسني وتلطفي ولا تستبدلي نعمة الله كفراً.. ثانياً اعتذري عن الإشراف في المنتدى, وتوقفي عن مراسلة المشرف حالاً , واكتفي بالمشاركة في منتديات أخرى لتبلغي دعوة الله (( إذا لم يكن بد من الكتابة )) وذلك حتى يبرأ جرحك وتنطفئ نار الفتنة. ثالثاً عليك بكثرة القراءة في الكتب النافعة والكتابة في المجلات الإسلامية لتملئي وقتك بالنافع المفيد وتطوري موهبتك وتنمي ملكتك الأدبية. رابعاً : هنا أخوات صالحات داعيات يمكن أن تراسليهن وتقيمي معهن علاقة عبر (( النت )), إن شئت أعرفك ببريد بعضهن . وهن في سنك. خامساً عليك بالدعاء والمحافظة على صلوات وكثرة الأذكار وأعمال الخير. وفقك الله وحرسك من نزغات الشياطين وأعاذك من مضلات الهوى ونفع بك الإسلام والمسلمين والحمد لله رب العلمين . | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:29 pm | |
|
هذه قصتي بمداد الدم كتبتها ... ( قصة واقعية لفتاة من أحد المنتديات ) منقول
بحبر الألم أنسجها وهي رسالة لمن تعيش همي فتسليها ولمن حماها الله منه فتحذّرها سبقني الكثير ممن عاشوا هذه التجربة المرة سطروا تجاربهم بألم وحسرة
لم أتعظ من قصصهم حذّرت وكرر التحذير حتى مللت
فالغريزة والعاطفية فاقت كل شيء لن أقول أنني أتابع مجلات خليعة أو أفلام ماجنة ولا أخرج لأسواق أو ملاهي
بل إني محافظة كثيرا ومحتشمة وعرفت بذلك يسمونني الملتزمة وأحيانا الداعية !!
هذه الملتزمة التي يدعون والداعية أصبحت أسيرة الذنوب فراغ قاتل عشته ، لا وظيفة ولا دراسة ، ماعدا أعمال خيرية لا تشبع رغباتي ولا تطفأ فراغي
عرفت طريق النت وكما يقال للدعوة وللدعوة فقط شاركت بمنتديات إسلامية كانت حازمة جدا دائما ينتقدوني إذا ما حاولت أن أروح عن نفسي قليلا حتى خنقوني بتكبيلهم وشدتهم
سمعت عن فتيات يحادثن شباب على الماسنجر استغربت جرائتهن كما كنت استغرب جرأت بعض الأخوات في ردودهن على الرجال
خرجت لمنتدى عام حتى أنفس عن نفسي قليلا كما زين لي الشيطان لم أستطع أن أجلس بينهم فلم أتعود إلا جو الملتزمين كثرت رسائلهم تطلب مني العودة عدت ولكن بلباس جديد كنت جادة كثيرا لخوفي من المنتديات العامة لكني وجدت ما افتقدته في المنتديات الإسلامية
وجدت من يهتم بمواضيعي ويتأثر بها وجدت من يشعر بقيمتي ويشجعني بل وجدت كلاما معسولا كنت بحاجة ماسة له حققت رغبتي الدعوية فيه وأنتجت ثمار لم أنتجها في المنتديات الإسلامية
لكني لم استطع ان أنكر كل المنكرات لخوفي من نفورهم بعد مرور الأيام تغير الحال وأصبح المنكر معروفا
تكررت تحذيرات الأحبة من المشاركة في المنتديات العامة ولكن لتعلقي في هذا المنتدى اصريت على البقاء مع التغير الملحوظ في المنتدى بعد مجيئي ولله الحمد
ولكن لم يستمر الحال شعرت اني غريبة بينهم فانا الوحيدة التي لا تمازح الأعضاء ولا تراسلهم أصبحت لدي رغبة كبيرة في التعرف على الأعضاء خصوصا بعد ان أصبحت مشرفة بينهم
تعرفت على اثنين من الأعضاء حادثتهم على الماسنجر والخوف يملأ جوانحي وبعدها تعلقت بهم كثيرا لدرجة اني لا استطيع ان أفارقهم أحيانا بالرسائل وأحيانا بالماسنجر وأحيانا عبر الردود تمنيت ان يوجهني مدير المنتدى وينصحني ولكن لا فائدة تطور الأمر إلى رسائل عبر الجوال إلى ان وصل الأمر إلى تبادل الصور والمحادثة الصوتية فقد انعم الله عليهم بالوسامة والخلق والأدب غزلهم بأسلوب راقي جذاب تعلقت بهم كثيرا فأصبحت لا أنام الليل ولا أذوق الطعام حتى رق عظمي ونحل جسمي أصبحت متوترة شاردة الذهن ملازمة للنت وللجوال حتى شعرت اني اختنق وخفت العار والفضيحة فكذبت عليهم وقلت باني سأتزوج قريبا لا ادري الآن هل سأصبر عن فراقهم ؟؟ وهل سيستر الله علي ؟؟
أسأل الله أن يعفو عني فإني كثيرا ما أفكر بلقائهم وإشباع رغباتي الشهوانية الشيطانية خصوصا اني كبيرة فوق ( 25 ) ولا أمل في زواجي لتشدد الأهل في الشروط ، ولاني لست بالجميلة ولحيائي الشديد فلا أستطيع ان اقنع أهلي بالزواج اذا تقدم لي صاحب الدين مع رفضهم مقدما الا من نفس العائلة وبشروط لا أستطيع وصفها حرموني احتضان طفل والفرحة بالزواج اغلب صديقاتي تزوجن وأنا لازالت انتظر من يقبل به الأهل أؤمن بالقدر ولكن لي طاقة معينة ، ولا أستطيع أن أقاوم مغريات الحياة لا سلوى لي الا بالنت والذي ملئ بالموضوعات التي تدغدغ العواطف وتهيج الشهوة لا يخلو منتدى من الاختلاط ولا نستطيع ان نتمالك أنفسنا بعيدا عنهم وقد منعنا من ممزاحة حتى محارمنا !! الرجل ضعيف والمرأة ضعيفة المجتمع مليء بالمغريات والفتن والإيمان يضعف مع كثرة المغريات منعت نفسي حتى من الخروج لأئمن على نفسي من الفتنة ولكن لم استطع فما الحل ؟؟ أنقذوني أكاد اغرق وأخشى ان اغرق أهلي معي
أريد ان اختم قصتي بسطور موجهة إلى كل من : - مدير ذلك المنتدى : لن أسامحك أبدا على أي تقصيرك في ضبط منتداك ومراقبة أعضائه وعضواته أنت المسؤول عن كل تقصير او انحراف لأي عضو من الأعضاء
- مشرفة ذلك المنتدى والمراقبة :
أنت مسؤولة أيضا عن بنات جنسك فلماذا أراك مقصرة في توجيه أخواتكِ ؟ لماذا لم تؤدي الأمانة التي ائتمنت عليها ؟ لماذا لم تتفقدي اخياتك وتشعريهم بقربك اليهن ولا تحوجيهن إلى الأعضاء من جنس الرجال ؟
- إلى الأعضاء والمشرفين والمراقبين : رفقا بالنساء فهن يحملن عاطفة قوية تنفجر مع كلامكم المعسول الم تعلموا أنكم بكتابتكم لها ( حبيبتي ) تهيجوا عاطفتها ارحموها وأرفقوا بها فهي قارورة قد تسقط فتنكسر ولا ينفع بعد ذلك أي جبر لهذا الكسر .. هذه رسالة كتبتها لنتعظ جميعا ولا تنسوني من دعائكم في جوف الليل بان يرحمني ويقبضني اليه عفيفة غير مفتونة.
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:33 pm | |
| --------------------------------------------------------------------------------
أسمــاء الفتيــات في المنتديــات
سؤال : كثيرا ما نجد بعض الفتيات في المنتديات التي تقام على الشبكة العنكبوتية، يطلقون على أنفسهم أسماء مستعارة مثل الدلوعة ـ الحبوبة ـ عاشقة الحب، كما نجد الشباب يرحبون بالفتيات بعبارات مشينة فهل يجوز لهم هذا الفعل؟ وجزاكم الله خيرا
يرد على ذلك الشيخ حامد العلي : بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد. الكتابة تحت اسم مستعار من التقاليد الصحافية العتيقة، ولا بأس من استخدام الأسماء المستعارة لكن الذي لا يجوز للفتاة هو أن تطلق على نفسها هذه الأسماء المستعارة التي تهدف من ورائها جذب أنظار الشباب ،
لأن من أهم شروط إباحة التخاطب بين الجنسين التزام الأدب الشّرعي وعفّة اللسان.
يقول الشيخ حامد العلي ـ من علماء الكويت: هذا كله يخالف الآداب التي أمرنا بها في العلاقة بين الجنسين ذلك أن الله تعالى قد بين في آيتين من كتابه تلك الآداب : ا لآية الأولى قوله تعالى (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ)
والآية الثانية قوله تعالى (فََلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ )
وتدل الآيتان على ثلاثة آداب ، وهدفين مقصودين من تشريع هذه الآداب : الأدب الأول: أن يكون الخطاب عند الحاجة (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا). والأدب الثاني : يكون من وراء حجاب أي تكون المرأة متحجبة غير متبرجة. والأدب الثالث : أن تتحدث المرأة حديثا جادا محتشما ليس فيه تمييع ولا تجميل وترقيق للصوت.
أما الهدفان المقصودان من هذه الآداب ، فهما : تطهير قلوب المؤمنين من دنس الفواحش ، وتحذير المرأة المحتشمة من الذين في قلوبهم مرض. إذن يجب أن يكون الحديث عند الحاجة فقط ، وعلى قدرها ، ومن وراء حجاب ، وبلا خضوع من القول فالواجب أن يتحلى المسلم وكذا المسلمة بالأدب والوقار والحشمة والأسماء الدالة على ذلك ، والابتعاد عما يثير الشبهة والريبة ، وما يستميل القلوب من الكلمات والألفاظ التي يزينها الشيطان ، ولو تذكر الإنسان أنه لا يرضى لأخته أو ابنته أن تخاطب بلفظ ما أو حتى بطريقة ما فيها إثارة ، لأحجمه ذلك أن يسلك هذا السبيل مع بنات الناس.
وننوه هنا إلى أن الرجل الذي يعرف معنى العفة ، والذي تلقى أدب الإسلام وعرف قيمة الأخت المسلمة ومكانتها في الإسلام ، يترفع بفطرته عن أن يبدو منه أي لفظ أو لهجة أو أسلوب خطاب يبدو فيه أنه يستميل بخضوع وميوعة فتاة أو امرأة لا تحل له ، وكذلك المرأة ، ولا يسلك هذا السبيل المشين إلا من في قلبه مرض ومن انحطت مرتبته في العفة ، فهو يتطلع بقلب مريض زين فيه الشيطان حب المعصية.
والله أعلم.
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:38 pm | |
|
فتاوى و آراء فيما يتعلق بالدعوة إلى الله في المنتديات وحكم التعامل بين الجنسين
السؤال الأول : كثرت مواقع ساحات الحوار وكَثُر المشاركون فيها فما هي النصيحة لرواد قنوات الحوار سواء القراء أو المشاركين ؟؟
الجواب: الحمد لله نعم لقد كثرت مواقع الحوار على الشبكة وكثر روادها وفيما يلي بعض النصائح للقراء والكتّاب فيها :
- الإخلاص لله : وكل امرئ سيفنى ويُبقي الدهر ما كتبت يداه ، فاحرص أن لا تكتب غير شيء يسرك في القيامة أن تراه ، ولا خير في عمل لا يراد به وجه الله تعالى .
- العامي وغير المتخصص لا بد أن يختار المواقع السليمة والمفيدة ويتحاشى مواقع أهل البدع والمواقع السيئة .
- مقاطعة مواقع أهل البدعة أو المواقع التي غلبت عليها البدعة لأن المشاركة والنقاش هو مادة الحياة لهذه المواقع ، ولا يجوز إشهار أهل البدع ويجب إخمال ذكرهم ، والعمل على ألا يشتهروا ، وقد يحصل من طريقة ردود بعض أهل السنة خلاف ذلك ، ولا يجوز للعامي المسلم أن يقرأ في مواقع أهل البدع بدافع حب الاستطلاع أو يناقش بدون علم بل يكل الأمر لأهله ولا بأس بأن يأخذ كلام المبتدع إلى أهل العلم ثم ينقل رده عليه .
- تذكير أصحاب المواقع المختلطة بالله عز وجل وأنه لا يجوز لهم أن يسمحوا لأحد من أهل البدع أو المقالات الباطلة بنشر ذلك في مواقعهم .
- يجب على طلبة العلم مؤازرة أخيهم الذي يردّ على أهل البدع والذين يعتمدون على الكثرة حيث يكتب أحدهم ويصفق له عشرة ويمدحون صاحبهم ويشتمون الذي يرد عليه .
- أهمية مشاركة الشيوخ وأصحاب الأقلام والأصوات المشهورة في هذه المنتديات . - لا يشترط دخول العالم بصفة مباشرة فقد يُشغله ذلك ويكفي أن ينقل الثقات من طلابه عنه .
- الحذر من إضاعة الأوقات فإن عدداً من طلبة العلم قد استنزفت ساحات الحوار منهم وقتاً طويلاً ولا يلزم الرد على كل ناعق وعلى الأطروحات التافهة ويمكن الاكتفاء بإيراد النبي صلى الله عليه وسلم : مِن حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه .
- إدراك أن أهمية إنفاق الأوقات لتعليم المسلمين ودعوتهم مقدمة في الرد على هذا وذاك ولنترك الردود إلى الحالات التي لا بد منها مثل شخص من أهل البدع أثار شبهة أو حكى باطلاً ولم يرد عليه أحد فيتعين الرد حينئذٍ .
- لا بد أن يدرك الداخل إلى ساحات الحوار أنه يتعامل مع شخصيات كثيرة مجهولة وأن هامش الثقة بمن يكتبون بغير أسمائهم الحقيقية هو هامش ضيق . - ينصح الشباب المتحمسون أن لا يورطوا أنفسهم فيما لا يحسنونه علمياً ، ويكفينا في الفتوى بغير علم قول الله تعالى : ( وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ )
- التزام الأدب الشّرعي وعفّة اللسان ( والقلم أحد اللسانين ) ، قال الله تعالى : ( وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا ) والله الموفق .
نقلاً عن موقع الإسلام سؤال و جواب
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:49 pm | |
|
السؤال الثاني : أرجو منك أن تدلني على طريقة معينه لدعوة الشباب على " التشات " ، حيث وجدت الاستجابة من بعضهم ، فأرجو منك أن تساعدني .
الجواب : الحمد لله
الدخول في برامج المحادثة له مفاسد كثيرة ، ولذلك لا ننصح أحداً أن يوجه همته وطاقته ويجعلهما فيها ، فكثير من الشباب فُتن في هذه المحادثات بالتعرف على فتيات ، فبدأها بالدعوة إلى الله وانتهى به الأمر إلى الانشغال التام والفتنة وبعضهم قد يقع في الفاحشة .
ويرد لموقعنا كثير من القصص المؤلمة بعضها لفتيات تائبات ، وبعضها الآخر لنساء بعض المستقيمين والذين تغيرت حياتهم بمثل هذه البرامج .
لذا نرى أن يقتصر الأمر على بعض الدعاة في عمل جماعي منظم ؛ وذلك خشية الوقوع فيما لا تحمد عقباه مما تبدأ خطواته بالمحادثة الدعوية ، وتنتهي – في غالبها – بما لا يجوز شرعاً من منكرات التعلق القلبي المفسد وما يتبعه ، والشيطان له خطوات يسلكها مع من يريد فتنته وإغواءه ، لذا فالحذر هو الواجب في مثل هذه الأمور .
ونشكر لك غيرتك على وقوع الناس في المعصية ، ونشكر همتك العالية في الدعوة إلى الله ، لكننا نود منك أن توجه طاقتك في الكتابة العامة في المنتديات ، والخطابة والتدريس في المساجد والأماكن العامة ، وهذا أكثر نفعاً وخير لك – إن شاء الله – من المحادثات الخاصة والدعوة من خلالها .
والله أعلم .
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 7:53 pm | |
|
السؤال الثالث : ما حكم التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، سواء كان تواصلاً مباشراً كما في مواقع الحوار، والاتصال المباشر، أو كان تواصلاً غير مباشر كما في المنتديات، أو عبر البريد الالكتروني، وهو أهمها؟ وهل هناك ضوابط لهذا التواصل؟ وما نصيحتكم لمن يخوض غمار الشبكة العنكبوتية؟ وما توجيهكم لمن أرادت الاستفادة من تلك الشبكة في الدعوة للدين؟
الجواب : يقول الشيخ نظام يعقوبي من علماء البحرين : العبرة في الحكم بالجواز أو عدم الجواز ليست في الوسيلة الناقلة للخطاب، ولكن في مضمون الخطاب نفسه، وما إذا كان هذا المضمون منضبطاً بضوابط الشرع أم لا، وحيث إن هذه الوسيلة، -الحديث عبر الإنترنت-، تتيح لمستخدمها قدراً كبيراً من الخصوصية والبعد عن الرقيب وحرية التعبير والمراسلة بمختلف أنواع المصنفات الفنية، الصوتية والمرئية، فإنها تصبح أكثر إغراء من غيرها على التمادي والغواية، والاقتراب من خطوات الشيطان وقد نهانا الله تعالى عن اتباع خطوات الشيطان فقال تعالى {وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} وقوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}.
فالأولى الابتعاد عن ذلك، حتى لا ينجر المرء إلى ما بعد ذلك ؛ من التدرج في موضوعات المراسلة إلى ما نهى الله عنه، فعندما نهانا الله تعالى عن الزنا نهانا عنه وعن مقدماته وعما يقربنا إليه فقال تعالى {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا}. ولا نقول هنا أن مثل هذه المراسلات ستؤدي بالقطع إلى الوقوع في الزنا والعياذ بالله، ولكنها تظل مظنة الوقوع فيما لا يرضي الله.
وإذا كان لا بد للمرء أحياناً من المراسلة بغرض التبادل الثقافي والمعرفي في هذا الزمن الذي بدأت فيه وسيلة الإنترنت تحتل حيزاً كبيراً في حياة الناس، فالأولى أن تكون المراسلة بين أفراد من جنس واحد، ما لم يكن هناك ضرورة خاصة تقتضي المراسلة مع الجنس الآخر، وفي هذه الحالة يجب التأدب والاحتياط خشية الوقوع فيما يغضب الله. والله أعلم .
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 8:28 pm | |
| السؤال الرابع :ما هو حكم حوار الرجل والمرأة الأجنبيين عن طريق شبكة الإنترنت علما بأن الحوار يتم عن طريق الطباعة لا الكلام المباشر؟. وشكرا الجواب :الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فإن كان هذا الحوار يدور بينهما وفق الضوابط الشرعية فلا حرج فيه شرعاً وهي: 1/ يكون الحوار دائراً حول إظهار حق، أو إبطال باطل. 2/ يكون من باب تعليم العلم وتعلمه: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) [الأنبياء: 7] وقال صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم" [صححه الألباني عن أنس وعلي وأبي سعيد رضي الله عنهم]. 3/ أن لا يخرجا عن دائرة آداب الإسلام في استعمال الألفاظ واختيار التعابير غير المريبة أو المستكرهة الممقوتة كما هو شأن كثير من أهل الأهواء والشهوات. 4/ أن لا يكون الحوار مضراً بالإسلام والمسلمين، بل عوناً لهم، ليتعلموا دينهم عن طريق القنوات الجديدة فكما أن الكفار يصرفون أوقاتهم لنشر الباطل فإن المسلم يصرف كل جهوده في سبيل نشر الفضيلة والخير والصلاح. 5/ أن يكون بينهما ثقة بالنفس للوقوف عند ثبوت الحق لا يتجاوزه أحدهما انتصارا للنفس، فإن ذلك يؤدي إلى طمس الحقائق وركوب الهوى والعياذ بالله من شرور النفس الأمارة بالسوء. 6/ أن يكون الحوار عبر ساحات عامة يشارك فيها جمع من الناس، وليس حواراً خاصاً بين الرجل والمرأة لا يطلع عليه غيرهما، فإن هذا باب من أبواب الفتنة، فإذا توافر في الحوار هذه الأصول، وكان جارياً كما ذكر السائل من عدم الرؤية والخطاب المباشر، فلا حرج فيه، والأولى ترك ذلك وسد هذا الباب، لأنه قد يجر الإنسان إلى المحرم، فالشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 8:35 pm | |
|
السؤال الخامس : أنا فتاة لي من العمر ست عشرة سنة ولقد كونت صداقة بسيطة ليس فيها ما يغضب الله مع رجل يبلغ من العمر خمساً وثلاثين سنة عبرغرفة المحادثة(chat room) فهو يساعدني في تعلم بعض خدمات الانترنت المفيدة، فهل مصادقتي لهذا الرجل لا تجوز؟
الجواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فليس للفتاة أن تقيم صداقة مع رجل عبر غرف المحادثة الخاصة، لما في ذلك من التعرض للفتنة من قبله أو من قبلها. وغاية ما يجوز للمرأة أن تشارك في مواقع الحوار العامة مع ضبط ألفاظها، وتجنب الحديث الخاص الموجه إلى الرجال.
ولا ينبغي لك أن تعتمدي على ما يقال لك في عالم الإنترنت، فقد يكون محدثك امرأة، وقد يكون شاباً في سنك، وقد يكون شيخاً كبيراً، فإن هذا العالم الغريب مليء بالكذب والتحايل والخداع.
وعليك أن تتقي الله تعالى، وألا تكوني سبباً في فتنة غيرك، والرجل مفطور على حب المرأة، والعكس، فدعوى وجود المحادثة بينهما مع سلامة القلب دعوى لا يعول عليها.
وأما خدمات الإنترنت فيمكنك معرفتها عن طريق بعض المواقع الخدمية النافعة في هذا المجال، أو عن طريق بعض مواقع الحوار النسائية. والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 8:41 pm | |
| السؤال السادس :السلام عليكم هل يجوز المشاركة في المواقع والمنتديات .. وإنشاء مواقع علمية وشرعية بالنسبة للبنات؟ الجواب :الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الإنترنت وسيلة يمكن أن تستخدم في الخير ويمكن أن تستخدم في الشر، فإن استخدمت فيما ينفع الأمة كالدعوة إلى الله تعالى وتعليم العلم النافع كان صاحبها مأجوراً، خاصة أنه يوجد كثير من الناس لا يمكن الوصول إليهم إلا عن طريقها. أما إن استخدمت فيما يخالف الشرع كبث الصور الخليعة والأفكار والمبادئ التي تخالف الدين فلا يشك مسلم في حرمة استعمالها، فضلاً عن إنشائها والمشاركة فيها. وعلى هذا.. فإن كان الغرض من إنشاء تلك المنتديات والمشاركة فيها تحقيق مصلحة دينية ودنيوية وروعيت في ذلك الضوابط الشرعية فلا مانع من ذلك. و الله أعلم . المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه السؤال السابع :ما هو العلاج لظاهرة الشائعات على شبكة الإنترنت وما هو موقف المسلم من الأخبار التي يقرؤها هنا وهناك وما يُكتب في ساحات الحوار وخصوصا أن بعضها بشائر وأنباء سارة للمسلمين لكن المصدر مجهول. الجواب :الحمد لله نعيش اليوم ، واقع كثير من الإشاعات التي تسوق الأماني على شكل أخبار ، تنشرها مواقع ومنتديات على شبكة الإنترنت؛ لتبثها للناس على أنها بشائر ، فتتلقفها قلوب الطيبين على أنها حقائق لا تقبل الشك ، جاءت من مصادر موثوقة ، ولئن ثبت وقوع شيء من ذلك فقد بقي الكثير منه ركاماً من الشائعات يستطيع من شاء أن يقول لنا : إن هذا إلا اختلاق ! إن المتأمل يدرك أن كثيراً من وسائل الإعلام العالمية ، وتبعاً لذلك العربية بالغت في تغطية بعض الأحداث ، وتدخلت في تحليلها بطريقة غير موضوعية تنم عن انحياز سافر ، وفقدان للموضوعية مكشوف ، وتتشفى بالتزيد والتهويل ، وما هو عنها بغريب ، فإن المصداقية في هذه الوسائل غير متوفرة ، خصوصاً حين تتدخل عواطفها ورغباتها . دع عنك أن الموضوعية الإعلامية أصبحت إحدى ضحايا هذه الحرب القائمة وتنكرت الدوائر الغربية للدروس المثالية التي كانت تلقنها الآخرين . لكن هذا لا يعني المجادلة في الحقائق المادية ، ولا نكران الأوضاع الحسية القائمة ، ولا مقابلة ذلك الانحياز السافر بمبالغات وظنون . وهنا نقف أمام حقائق نذكر بها أنفسنا ، والخيرين الذين يتلقفون هذه الأخبار ويبشرون بها غيرهم بنيات طيبة وقلوب سليمة ، ونعظ بها أولئك الذين اختلقوا هذه الإشاعات وتولوا ترويجها . (1) أن علينا أن نكون يقظين في تلقي هذه الأخبار ، وألا يشفع لقبولها ملاقاتها لرغباتنا وأمانينا، فلنا منهجية في التثبت ينبغي أن تكون مطردة فيما نحب ونكره، فليس صحيحاً أن نشكك في الخبر المصور من أرض المعركة ، ونثير تساؤلات الشك والريبة حوله مع أن منتهاه الحسّ، في حين ينشر خبر عبر رسائل الجوالات مصدره بعض مواقع الإنترنت ، وإذا كان هناك من يتقبل مثل هذه الأخبار، فليعلم أن الناس لن يصدقوه ، فليحذر أن يجعل نفسه عرضة للتكذيب، وقديما قيل "من تتبع غرائب الأخبار كُذِّب". (2) علينا أن نَحْذر من جهالة المصدر ، وليس خبر أهم من أخبار السنة النبوية ومع ذلك فليس من منهج المسلمين قبولها من المجاهيل ، ولذا فلا بد من تلقي الأخبار من مصدر موثوق ، فإن لم يكن موثوقاً فلا أقل من أن يكون معلوماً ، بحيث ينال شرف الصدق ، وتلحقه معرة الكذب (وبئس مطية الرجل زعموا ) . (3) إذا كان هناك من استجازوا اختلاق هذه الإشاعات بأنواع التأولات فإن علينا أن نرفض جعل أنفسنا رواحل لنقلها ، نُصَدَّقها ثم نُسَوِّقها، (فمن حدث بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين) . (4) مما يتأوله هؤلاء الذين يختلقون تلك الإشاعات أنها من الكذب في الحرب وهو مباح، ويتجاهلون ولا يجهلون أن القدر المباح من الكذب في الحرب هو الذي يضلل الأعداء وليس الذي يُسَوَّق الوهم ويُغَرِر بالمسلمين . (5) إذا كنا خسرنا جوانب من المعركة ، فإن علينا ألا نخسر الصدق الذي هو رأس مالنا في التعامل مع الناس، وسيطول استغراب الناس وعجبهم إذا اكتشفوا أن هذه الأخبار الكاذبة كانت تنقل إليهم عبر وسيط صالح ، ومن جُرَّب عليه الكذب ، أو نَقْل الكذب وتَصديقَه فلن يكون محلاً للثقة بعد. (6) وكما سيفجع الطيبون فيرتابوا في الراوي الذي كان الصلاح يظهر عليه، لأنه كان يحدثهم بهذه الأخبار ويؤكدها لهم ، فكذلك سيشمت آخرون، لهم موقف من هؤلاء الشباب ليقولوا: هذه أخبارهم ، وهذه مصداقيتهم ! وسيجد كل من شَرِق بالصحوة فرصة في تعميم هذا الخطأ ، ووصف طلائع الصحوة كلَّها بهذا السلوك ، فاللهَ اللهَ أن نُفَرِّح شامتاً، أو نضع في فم كاشح حجة . (7) لئن كان الصدق فضيلة إسلامية ، ومروءة عربية ، فإن الكذب فاحشة حرمها الإسلام ، وأنف منها مشركو العرب حتى قال أبو سفيان – وهو مشرك - (لولا أن يأثر الناس عليّ كذبا لكذبت عليه) يعني هرقل، فلم يكن يقبل أن يوجد في تاريخه كذبة ولو كانت على عدوه محمد صلى الله عليه وسلم عند هرقل (ملك الروم) . وإننا نخشى من التوسع في رواية هذه الإشاعات أن تنجلي حقيقتها بغير ذلك فَيَأْثِرَ الناس علينا كذباً كثيراً . (8) إن اختلاق الإشاعات وسرعة تصديقها مهرب نفسي أمام واقع لا يرضاه المرء ولا يستريح إليه، وقديماً قال أبو الطيب: طَـوَى الجزيرةَ حتى جاءني خبرٌ فَزِعْــتُ فيه بآمالــــي إلى الكَذِب حتـــى إذا لم يدع لي صدقه أمَلاً شَرِقْتُ بالدمع حتى كاد يشرقُ بي فتجد النفس سلوتها في تكذيب مالا يروق لها و اختلاق الإشاعات وترويجها ، إلا أنها - في النهاية - ترضخ لسلطان الحقيقة القاهر، ولكن هذه الحيلة النفسية لا تصلح أن تكون مهرباً لأتباع محمد – صلى الله عليه وسلم – الذي علمهم فضيلة الصدق وأمرهم بتحريه فقال : " إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً ". (9) إن تسويف الإحساس بالواقع، والتقنع بأغطية الوهم ، وأعظمها تصديق الشائعات وترويجها ، سيضاعف فداحة الخسائر وأعظمها خسارة القيم ، ألا وإنَّ الصدق أعلاها وأغلاها "فلو صدقوا الله لكان خيراً لهم". (10) إن الاعتراف بالحقيقة أولى الخطوات في معالجة الأزمات وتجاوزها ، كما أن مغالطتها وسترها أعظم أسباب تكريسها وتجديدها ومعاودتها. (11) وكما نتواصى بعدم نقل هذه الأخبار ، فإن علينا تبصير من ينقلونها بطيبةٍ وحسن قصد ، ومواجهتهم بالحقيقة ، وعدم مجاملة المشاعر على حساب العقل والنقل ، وانتشالهم من قلق المغالطة ، إلى وضوح الحقيقة ، فإن الصدق طمأنينة ، والكذب ريبة. (12) يقول سيد قطب – رحمه الله – (الحقيقة في كل شيء تغلب المظهر في كل شيء حتى لو كانت حقيقة الكفر). وبعد فكم تمنيت ألا يكون الحديث على هذا النحو ، ولكن القذاة في عيني ، وقد آثرت الصدق في الحديث عن الصدق ، فإن أحب الحديث إلى الله أصدقه ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) . اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ، واهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدى من تشاء إلى صراط مستقيم . وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلمالشيخ عبد الوهاب بن ناصر الطريري. | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 8:49 pm | |
| أختي الحبيبة .... لسلامتكِ على الإنترنت1) لا تبوحي بأي معلومات شخصية عنك سواء اسمك أو عنوانك أو رقم تلفونك أو مدرستك أو أي تفاصيل أخرى. 2) لا ترسلي صوراً لنفسك أو لأحد أفراد عائلتك أبداً. لا توافقي على مقابلة شخصية تحت أي عذر من الأعذار إلا بموافقة وصحبة والدتك. 3) لا تواصلي حديثاً يشعرك بعدم الارتياح مع أي شخص على الإنترنت سواء اتخذ طابعاً شخصياً أو اشتمل على ألفاظ خارجة. 4) لا تكشفي اسمك وعنوانك لاستلام منتج ما بالبريد. 5) تذكري بأن الشخص الذي تلتقينه عبر النت قد يكون أخيك أو قريبك أو صديقاً للأسرة فخذي حذرك من أجلك ومن أجل عائلتك. | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 8:54 pm | |
|
علمتني المنتديات أنه رب أخ لك أو أخت لكِ لا تعرف اسمه ولا شكله ! ******
علمتني المنتديات أن أنظر الى مواضيع الأعضاء بعين الرضا و أن لا أتلقف السقطات و أتتبع الزلات و أن أحسن الظن ما استطعت *****
علمتني المنتديات أنني قد اقدّر الشخص واعرف عن شخصيتة الشئ الكثير لمجرد متابعتي لكتاباته و ردوده *****
علمتني المنتديات أنه ليس كل ما يدور في ذهني أكتب عنه و لا أنقل كل ما تقع عيني عليه بل هناك مايصلح للنشر وهناك ما يدعو للشر ***
علمتني المنتديات أن أناقش الأفكار .. ولا أنتقد الأشخاص .. ****
علمتني المنتديات أن أعطي ولا انتظر الثمن .. ****
علمتني المنتديات أن أناقش وأحاور بجديه وصراحه ولا أنتظر تعليق إلا ممن أجادوا التعليق
*****
علمتني المنتديات أن جهدي ووقتي وفكري وقلمى هو من يثبت وجودي بعد توفيق الله
*****
علمتني المنتديات أن أبدي رأيي في أي موضوع ولأي شخص و أواجه أي أختلاف في وجهات النظر .. *****
علمتني المنتديات أن في العالم الصالح والطالح وأنا بعد الله من سيحدد إتجاهي
***
علمتني المنتديات أني إذا كتبت شيئا فلابد أن أتوقع قد أتلقى ردا على موضوعي أو قد يترك بدون رد ****
علمتني المنتديات أني إذا كنت حساساً من الكلام القاسي فان مكاني ليس هنا..............!!! ***
علمتني المنتديات : ان الشخص الذي يحترم نفسه يجبر كل الاعضاء على احترامه ***
ونسيت أن أقول أن المنتديات علمتني أن أشكر الجميع
***
والاجمل انها علمتني ان اذكر الله دوما ولا انساه
***
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 9:01 pm | |
|
ماشروط مشاركة الفتاة في المنتديات (الشيخ حامد العلي )
السؤال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضية الشيخ انا عضوة في كثير من المنتديات . احيانا يوجد مواضيع بها نقاش ومحاورة فاشارك بها بحسب وجهة نظري وقد يكون كاتب الموضوع عضو او عضوة فهل اتحمل اثم اذا شاركت بموضوع كاتبه عضو .؟
وسؤال اخر يتعلق في الكتابة في المنتديات : اذا اضفت رد على مشاركة لعضو . ماهي حدود الرد عليه . سواء كان الموضوع ديني . او ثقافي ؟ مع العلم انني اخاطب الجميع دائما بكلمة اخي واختي . ولايتعدى الرد كلمة شكر او جزاك الله خير والدعاء لنا ولهم. فهل انحمل اثم او ذنب على ذلك .؟
سؤال اخير يتعلق بنفس الموضوع: انا صاحبة موقع وبه منتدى ويشارك عندي اعضاء وعضوات هل يجوز ان ارد على المشاركين الجدد عند ترحيبهم ومشاركتهم ام لا.
في النهاية اتمنى ان تبين لنا فضيلة الشيخ: ماهي شروط وحدود مشاركة الفتاة في المنتديات؟ افيدوني بذلك بارك الله فيكم . حتى استفيد وتستفيد اخواتي المسلمات من هذه الفتوى .
الجواب :
الحمد لله والصلاة و السلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد :
قد بين أن الله تعالى في آيتين من كتابه تلك آداب المحادثة بين الرجل والمرأة : ـ
الآية الأولى قوله تعالى( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ).
والآية الثانية قوله تعالى ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ) .
وتدل الآيتان على ثلاثة آداب ، وهدفين مقصودين من تشريع هذه الآداب : الأدب الأول : أن يكون الخطاب عند الحاجة ( إذا سألتموهن متاعا ).
والأدب الثاني : يكون من وراء حجاب أي تكون المرأة متحجبة غير متبرجة.
والأدب الثالث : أن تتحدث المرأة حديثا جادا محتشما ليس فيه تمييع ولا تجميل وترقيق للصوت.
أما الهدفان المقصودان من هذه الآداب ، فهما : تطهير قلوب المؤمنين من دنس الفواحش ، وتحذير المرأة المحتشمة من الذين في قلوبهم مرض
إذن يجب أن يكون الحديث عند الحاجة فقط ، وعلى قدرها ، ومن وراء حجاب ، وبلا خضوع من القول .
فالواجب أن يتحلى المسلم وكذا المسلمة بالأدب والوقار والحشمة في الحديث ، ويختار كل منهما الأسماء الدالة على ذلك في المنتديات ، ويجب الابتعاد عما يثير الشبهة والريبة ، وما يستميل القلوب من الكلمات والألفاظ التي يزينها الشيطان ، ولو تذكر الإنسان أنه لا يرضى لأخته أو ابنته أن تخاطب بلفظ ما أو حتى بطريقة ما فيها إثارة ، لأحجمه ذلك أن يسلك هذا السبيل مع بنات الناس .
وننوه هنا إلى أن الرجل الذي يعرف معنى العفة ، والذي تلقى أدب الإسلام وعرف قيمة الأخت المسلمة ومكانتها في الإسلام ، يترفع بفطرته عن أن يبدو منه أي لفظ أو لهجة أو أسلوب خطاب يبدو فيه أنه يستميل بخضوع وميوعة فتاة أو أمرأة لاتحل له ، وكذلك المرأة التي فقهت طهارة الإسلام ، ولا يسلك ذلك السبيل المشين إلا من في قلبه مرض ومن انحطت مرتبته في العفة ، فهو يتطلع بقلب مريض ، قد زيّن فيه الشيطان حب المعصية .
وبهذا يتبين أنه إن احتاجت المسلمة أن تشارك في منتدى ليس خاصا بالنساء ، فليكن ذلك بنشر المواضيع المفيدة ، وإن أرادت أن ترد على موضوع يكون الرد خاليا مما يثير من الألفاظ التي تنافي ما أمرت به من الوقار في القول ، والحشمة في الخطاب الجاد مع الرجل ،وكذلك ينبغي على الرجــل ، وأما كلمة الترحيب العامة التي ليس فيها سوى " يرحب المنتدى بالعضو الجديد فلان ونسأل الله أن يجعل فيما يكتبه الخير والبركة " ونحو ذلك من الترحيب العام باسم المنتدى فلا شيء فيه ، وإذا لوحظ على مشارك أو مشاركة جنوح إلى ما لا ينبغي من أدب الإسلام في المنتدى ، أو باستغلال المشاركين فيه في علاقات خارجه ، فإنه يجب أن يماط الأذى عن الطريق والله أعلم.
| |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 9:04 pm | |
| علاقة عن طريق النتد. رياض المسيميري السؤال :السلام عليكم ورحمة الله أنا طالبة في الكلية مشكلتي أنني تعرفت على شاب من طريق النت ( الشات) كانت العلاقة في بادئ الأمر علاقة احترام وتبادل معلومات إلى أن انقلبت إلى حب وغرام . والدتي رافضة فكرة الزواج منه وتهددني بإخبار والدي بهذه العلاقة وأنا لا أستطيع الصبر عنه وهو كذلك إذ أخبرني أنه سوف ينتحر إذا لم يتم الزواج بيننا أرجو إرشادي فأنا لا أستطيع الابتعاد عنه ولا أريد الزواج من غيره فهل من حلٍّ أرجوكم ؟ الجواب : الحمد لله وبعد : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أختي في الله ، اعلمي – وفقك الله – أنَّ ديننا العظيم قد حذرنا أشد تحذير من إقامة العلاقات بين الجنسين خارج نطاق الزواج، وأوصد الباب بشدة أمام مصيبة برامج التعارف التي ذاعت وانتشرت عبر الصحف والمجلات وشبكة الإنترنت، وما ذلك إلا درءاً للفتنة، ومنعاً لحوادث العشق والغرام التي تؤول بأصحابها غالباً إلى الفواحش الخطيرة ، وانتهاك حرمات الله ، والعياذ بالله.أو تؤدي بهم إلى زيجات فاشلة محفوفة بالشك وفقدان الثقة. وأنت – وفقك الله – أخطأت بادئ الأمر حين دخلت غرفة المحادثة (الشات) قبل أن تعرفي حكمها الشرعي ، ثم وقعتِ في خطأ آخر ، حين أقمت علاقة تعارف وصداقة محرمة مع شاب لا يمت لك بصلة. فاحذري أن تقعي في خطأ ثالث حين تصرين على إبرام عقد الزواج معه بحجة إخلاصه لك في الحب وخوفاً عليه من الانتحار !!!فالزواج الذي قام على غير أسس شرعية سليمة مصيرُه الفشل الذريع ، وعضُ أصابع الندم ، كما أنَّ الشاب الذي ظل طوال هذه المدة الطويلة يقيم علاقة مع فتاة أجنبية عبر الشات والهاتف ، هو في الواقع شابٌّ يفتقد الوازع الديني والحياء والأدب، ولا يؤتمن على أعراض المسلمين ، كما أنَّ تهديده بالانتحار هو أحد أمرين: أولهما: إما أن يكون صادقاً في تهديده ، وهذا يعني ضعفاً شديداً في الإيمان إذ إنَّ قتل النفس من أكبر الكبائر نسأل الله العافية. وثانيها: أن يكون كاذبا ً، وهذا يعني انتهازية مقيتة وابتزازاً سخيفاً تنمُّ عن أنانية فجة ، وتقديساً للمصالح الشخصية، ولو قُدّر لكِ الزواج بهذا الإنسان ، فلن يمضي كبير وقت إلا وتبدأ مرحلة الشكوك، وسيظل فاقداً الثقةَ بكِ ، أو الاطمئنان لحياته معك ، فالفتاة التي حصل عليها عبر المحادثة أو الهاتف وغرف الإنترنت ، غير مأمونة في نظره أن تسعى ثانية لإقامة علاقات مشابهة مع الآخرين ، هذا ما سيشغل تفكيره ويثير قلقه كل حين . وأخيراً : اعلمي – أختي في الله – أنَّ هذا الكلام الذي نصحتك به إنّما دافعه الحرص عليك وإخلاص المشورة لك ، واتعظي بغيرك ممّن وقعن ضحايا العلاقات الغرامية فخسرن الكرامة والمروءة والشرف ، وتخلصي - حالاً - من هذا الشاب وأمثاله، وتوبي إلى الله واستغفريه واحمديه أن حفظك من الوقوع في الفاحشة مع توافر أسبابها ، واحمديه ثانية أن أوجد العقبات في طريق هذا الزواج من رفض الأهل ، وبعد الديار ، وابدئي – حرسك الله – حياة جديدة ملأى بالطهر والعفة ، والندم والاستغفار، والبعد عن أسباب الفتن والفواحش ، وأكثري من العمل الصالح وقراءة القرآن ، ومجالسة الصالحات ، ومع الوقت ستذوب علاقتك بذاك الإنسان ؛ لأنها قائمة على العواطف غير المنضبطة بضوابط الشرع ، أو زمام العقل الرشيد ، واحذري أن يستخفنك الشيطان ، ويصور لك استحالة النسيان أو قطع العلاقة للأبد ، فما ذلك إلاَّ وساوس كيدية ، ومحاولات إبليسية لإبقائك في جحيم العشق والغرام ، ومن ثم صرفك عن معالي الأمور من صدق العبودية لله ، ودوام العمل في مرضاته سبحانه ، هذا والله أسأل أن يجعل لك من همك فرجاً ، ومن ضيقك مخرجاً ونأمل أن تظلي معنا على صلة، فتسألين عن كل ما تحتاجين إليه أو يشكل عليك فهمه. المصدر : الإسلام اليوم | |
|
| |
كتكوته عضو ماسي
عدد الرسائل : 745 تاريخ التسجيل : 06/11/2008 العمر : 35 العمل : mass comm رقم العضويه : 7 مزاجي : اعلام الدول : كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي احترام قوانين المنتدي :
| موضوع: رد: العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. الجمعة يونيو 12, 2009 9:07 pm | |
| دخول برنامج المحادثة و الشاتالخبيرة الاجتماعية مني يونس السؤال ما حكم دخول الدردشة ( الشات ) بنوعيها الصوتية والكتابية ولماذا ؟ وما الأدلة الشرعية على ذلك ؟ حتى استطيع ان انصح الغير فيكون لدي الحجة وشكرا الإجابةابنتي الفاضلة : السلام عليك ورحمة الله وبركاته : وبعد - استهل ردي على رسالتك بالقول بأنه لا ينبغي أن يفوتني أن أنبه إلى ضرورة توعية أبنائنا وبناتنا قبل الدخول إلى عالم الإنترنت وتسليحهم بما يصح معه أن يحملوا مسئولية استخدام الإنترنت، ولا يعني كلامي هذا أن نمنعهم من استخدامها لأننا لن نستطيع، وإنما أن نعلمَهم آداب وقواعد ركوبِ البحر لمن سيركبونه شئنا أم أبينا. ابنتي : من الطبيعي بعد البلوغ أن يصبح جسدك جسد امرأةٍ، أي أنك تمرين بفترات من الإثارة والرغبة والبحث عن الجنس الآخر، وهذا شيء فسيولوجي أي وظيفي للجسم يستوي فيه كل الناس من بدْء الخليقة، فإذا أضفنا إليه كمية المغريات والمثيرات الموجودة حولنا الآن في المجتمع تصبح المقاومة، وغض البصر، والبعد عن المحرمات من المواقف الصعبة التي تحتاج إرادة وحُسْن تفكير وقوة في قيادة النفس. يا ابنتي الرغبة شعور طبيعي، ولكن محاولة تلبيتها بما حرم الله هي المشكلة، والحل يا ابنتي أن تعتقدي أولا تمام الاعتقاد أن ما تحاولين ليس فقط خيانة لثقة الأهل وخيبة لأملهم فيك، ولكنه حرام، فعليك أن تحسني توبتك إلى الله، إنك قوية العزيمة، فضعي خطة لكي يكونَ لك نشاط مثمرٌ مفيد على الإنترنت تنفعين به نفسك وأمتك الجريحة. ليس في الكون بشر لا يخطئ ولكن خير الخطائين التوابون، وعلى قدر المشقة يا ابنتي يكون الثواب، فإذا تيقنت من حرمة ما تفعلين وضرورة الامتناع عنه، فإنني أنصحك ببعض العوامل المساعدة مثل : 1 لا تدخلي على النت إلا في أضيق الحدود. 2- افتحي قائمة العناوين لديك، وامسحي عنوان هؤلاء الشباب الذين ترغبين في محادثتهم عبر الشات، من قائمتك، واعلمي أن تجنب الفتنة يكون بسد أبوابها تماما، وان ( دفع المضرة مقدم على جلب المنفعة)، وعليه فإن بقاء العنوان في بريدك يعني استخدامك له في لحظة ضعف. 3- تأكدي أنك بعد مسح العنوان بأسبوع ستشعرين بالدهشة لترددك السابق. لأن التعلق بالآخرين عبر النت سيئ وغير صادق، ولا يقدم ما يبحث عنه الشخص. اشطبيه وسرعان ما ستنسينه وتنشغلين بأمور أكثر أهمية ولن تشعري بتعذيب الضمير. 4- استعيني بالدعاء. 5 لا تكثري من الجلوس منفردة في الغرفة التي بها الجهاز، وبعض المربين يفضلون وضع الجهاز في غرفة المعيشة (الصالة)، لأن ذلك فيه نوع من الحماية للنفس من نزغ الشيطان . ولا أخفيك يا ابنتي أننا بمرور الوقت أدركنا أننا في مأزق خطير، وأننا على شفا حفرة من النار، للأسف فإننا نتحرك نحو هذه الهاوية ونحن مخدرون بلذة النشوة التي تبعث في النفس بمجرد التفكير في الدخول إليها، أو بمجرد سماع صوت توصيل الكمبيوتر بها، وأدركنا أن مصطلح "شبكة عنكبوتية" يعبر أيما تعبير عن تأثير هذه الشبكة على مستخدميها؛ فلهذه الشبكة خيوط واهية رقيقة، ولكنها لزجة تحيط بفريستها بذكاء وإحكام، وتجيد نسج خيوطها حول نقاط ضعفه (ومن منا يدعي أنه بلا نقاط ضعف؟). نحن أمام متغير جديد يوشك أن يقلب حياتنا رأسا على عقب، ونحن كعادتنا دائما مغيبون ولاهون وذاهلون، كالطفل يلهو بقنبلة موقوتة وهو لا يدرك ولا يعي أن هذه القنبلة قد تنفجر فيه في أي لحظة، وهو كذلك لا يدرك أن لهذه القنبلة استخدامات أخرى نافعة ومفيدة غير اللهو واللعب.وأقول لك يا ابنتي أن الناس من حيث الإنترنت أصناف : 1- صنف ألقى بنفسه كلية وبدون تفكير في هذا البحر المتلاطم الأمواج، وسمح لأمواجه أن تلعب به وتتقاذفه كيفما تشاء، تسحبه دواماته وتشده إلى القاع؛ تارة للمواقع الإباحية والشات الجنسي، وتارة أخرى لإهدار الطاقات فيما لا يفيد، ولكنه يستهلك جهد وطاقة مستخدمه، ويؤثر سلبا على علاقاته وحياته الاجتماعية. 2- وصنف رفع شعار "السلامة لا يعدلها شيء" بسذاجة ولتذهب الإنترنت بكل ما فيها إلى الجحيم؛ فنحن لا نريد لا إيجابياته ولا سلبياته. 3- وصنف ثالث كان على وعي بالمخاطر؛ فوقف مترددا يقدم رِجلا ويؤخر أخرى، يتقدم أحيانا ويدبر أحيانا أخرى، يحاول أن يتلمس مواقع أقدامه، ويحاول أن يتجنب السقوط في فخاخ الشبكة؛ ولأن هذه الصنف من أكثر الأصناف وعيا وحرصا، ولكن للشبكة ومستخدميها المحترفين أساليب وطرقا يتمكنون بها من اصطياد فرائسهم وإحكام السيطرة عليهم. وأعود فأقول لك : نحن في محنة حقيقية؛ لأننا نتعامل مع أداة جديدة لم ندرك أبعاد تأثيراتها بعد، وأصبح من الأمانة والنصح لهذه الأمة أن تتواصى فيما بينها بسبل جلب منافعها وطرق استثمارها في الخير، وكذلك بأساليب مواجهة أضرارها، وعدم التورط في فخاخها، وهي كثيرة. فلقد آن الأوان لنفهم الإنترنت كظاهرة هامة وخطيرة وغير مسبوقة، وأن ننتقل من الفرجة عليه، وعلى عالمه المسحور الجذاب إلى استكشاف آفاق استخدامه فيما يفيدنا من معرفة واتصال نحتاجها في كثير من نواحي حياتنا، وآن لنا أن نفهم جميعا، وبخاصة الآباء والأمهات والمربين، والشباب والبنات من مستخدمي الشبكة، أن نفهم ما هي الإنترنت، وما هي آفاق استخدامها لخدمة أهدافنا كأفراد وجماعات وأمة لها قضاياها، آن أن نتغير فيكون لنا أهداف واضحة، وتكون لدينا معرفة عميقة بثقافتنا وشخصيتنا وأمراضنا الاجتماعية والسياسية وأن نكون دينا معرفة حقيقية بالعالم من حولنا، وقدرة على التواصل معه، لأننا نخوض اليوم معركة لم نكن مستعدين لها، معركة ليست بالسلاح التقليدي من صواريخ وطائرات بقدر ما هي معركة بالثقافة والوعي والإبداع والتحضر، وهي مفردات عشنا عقودا لا نتداولها أو نتعاطى معها إلا في أبراج المثقفين العاجية، بينما هي اليوم صلب التحدي المفروض علينا جميعا، فماذا نحن فاعلون؟!! هل يمكن أن ننتقل من مقعد الضحية إلى موقف الفاعل النشيط؟! وأقول لك يا ابنتي أن الإنترنت له شقان، شق إيجابي وآخر سلبي، فلنستفد من إيجابياته ولنبتعد عن سلبياته، وضعي في اعتبارك أن الله يختبرنا بهذه الوسائل، ونحن مسئولون امام الله عن كل ما نقوله او نفعله، فإذا ما كنت مصرة على الدخول على الشات، فيسرني أن أقدم هذا البيان وهذه الجملة من النصائح : 1- لا تخبري محدثك باسمك الحقيقي. 2- لا تعطي أحد على النت أي بيانات عنك ( اسمك/ عنوان سكنك/ رقم هاتفك/ .....) . 3- كوني حذرة فأنت لا تعرفين مع من تتكلمين، وهل هو ولد أم بنت . 4- البعض يستدرج ويقع في فخاخ منصوبة، فانتبهي لهذا . وفي الختام؛ اسأل الله أن يجعل منك عنصرا نافعا، واعلمي أن ما يشدك إلى الشات هو أن "الجنس" غريزة، و أن التعامل السليم معها يكونُ بالزواج، فإن لم يكن ذلك ممكنا الآن للظروف الشخصية، فإن التعامل السليم معها يكونُ بشغل النفس ومحاولة ملء الفراغ بما هو مفيد ونافع، من أجل تقليص المساحة التي يحتلها الجنس بين اهتمامات الإنسان. المصدر :موقع المسلم ، نقلاً عن موقع صيد الفوائد | |
|
| |
| العلاقة بين الجنسين عبر الإنترنت ، فتاوى ، قصص و عبر.............. | |
|