منتديات همسة بحر
أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 829894
ادارة المنتدي أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 103798
منتديات همسة بحر
أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 829894
ادارة المنتدي أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 103798
منتديات همسة بحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
السياسى
عضو فعال
عضو فعال
السياسى


ذكر
عدد الرسائل : 139
تاريخ التسجيل : 24/01/2009
العمر : 40
العمل : صحفى
رقم العضويه : 61
مزاجي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Qatary18
اعلام الدول : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 3dflag10
كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي
احترام قوانين المنتدي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Au3agxh6xew6

أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Empty
مُساهمةموضوع: أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي   أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي I_icon_minitimeالإثنين مارس 16, 2009 5:28 pm

يبدو ان الاولوية الرئيسية للسياسة الامريكية في المنطقة العربية تتمثل اليوم في حرص امريكا وسعيها لتحويل ملامح الشرق الاوسط من خلال دفع وتشجيع الديمقراطية في الدول العربية. فهناك برنامج خاص في وزارة الخارجية الامريكية لتنمية الديمقراطية في العالم العربي ترأسه اليزابيث تشيني ابنة نائب رئيس الجمهورية ديك تشيني. ولقد أكد غالبية كبار المسؤولين الامريكيين اهمية تطبيق الديمقراطية في الدول العربية. وافادت كوندوليزا رايس مستشارة الرئيس بوش لشؤون الامن القومي مؤخرا بأن امريكا سوف تعمل في الشرق الاوسط مع الذين يسعون نحو مزيد من الديمقراطية والتسامح والرخاء والحرية. وفي فبراير 2003 قال الرئيس بوش: «ان للعالم مصلحة واضحة في انتشار القيم الديمقراطية لأن الاستقرار في الامم الحرة لا يؤدي الى ظهور ايديولوجيات القتل، بل يشجع على السعي السلمي لحياة افضل». ويوضح تصريح الرئيس بوش ان اهتمام امريكا الحالي بنشر الديمقراطية في العالمين العربي والاسلامي يرتبط باعتبارات المصلحة الامريكية والامن القومي الامريكي. فلقد كان بعض القادة السياسيين الامريكيين في السابق المنتمين على الاغلب الى الحزب الديمقراطي وليس الجمهوري مثل كيندي ومجفرن وهمفري يدعون الى دعم الديمقراطية في العالم الثالث لاعتبارات اخلاقية انسانية ويعارضون دعم امريكا للانظمة الدكتاتورية مثل نظام شاه ايران كما يعارضون تدخلها لضرب الانظمة الليبرالية والاطاحة بها كما فعلت واشنطون مع نظام اليندي في تشيلي، ولكن السبب الذي يجعل الادارة الامريكية الجمهورية المحافظة تهتم الآن بدمقرطة العالم العربي ترتبط كما ذكرت باعتبارات الامن القومي الامريكي واعتبارات المصلحة الامريكية. ففي اعقاب تفجيرات 11 سبتمبر 2001 اصبحت امريكا تشعر ان امنها القومي يواجه تحديا خطيرا من القاعدة. وبما ان المنبع الاساسي للقاعدة هو العالمان العربي والاسلامي، فلقد نقلت امريكا حربها ضدها الى داخل الدول والمجتمعات العربية والاسلامية. ولم تكتف امريكا بملاحقة ومحاربة تنظيمات الحركات المتطرفة ومصادر تمويلها من مراكزها الرئيسية ولكنها ذهبت الى ابعد من ذلك بكثير ووضعت استراتيجية تهدف الى هدم الارضية التي تعتقد امريكا انها تساعد على تقوية وتدعيم التطرف في الدول العربية والاسلامية والى بناء ارضية جديدة مغايرة لها تعتقد امريكا انها تعمل على محاربة التطرف والارهاب والقضاء عليهما. ولقد افصحت اليزابيث تشيني عن هذا الموقف بكل صراحة ووضوح حيث بينت ان اسس التعامل الامريكي مع الدول العربية قد تغيرت بعد احداث 11 سبتمبر 2001 بشكل كبير حيث اصبحت تعمل على تغيير البنى الداخلية للمجتمعات العربية باعتبار ان هذه البنى هي المولد الاساسي للارهاب والتطرف. ولقد أكدت كوندوليزا رايس هذه الرؤية الامريكية ايضا عندما افادت بأن «مشاكل الحريات السياسية والاقتصادية في العالم العربي قد هيأت ارضية خصبة لنمو ايديولوجيات الكراهية والعنف، وان الشعور باليأس قد دفع بالبعض الى تفجير انفسهم وقتل اكبر قدر ممكن من الابرياء معهم». وانسجاما مع اهتمام امريكا بالديمقراطية كوسيلة لمحاربة الارهاب والتطرف فلقد انعقد في بريطانيا مؤخرا مؤتمر عن الديمقراطية ومواجهة الارهاب. والسؤال الاساسي الذي طرح في المؤتمر هو: «هل تحقيق المزيد من الديمقراطية في المجتمعات العربية والاسلامية سوف يساعد في القضاء على الارهاب؟» ولقد كان التوجه العام للمؤتمر يؤكد بل يجزم على وجود علاقة قوية بين انتشار الديمقراطية في العالم العربي وبين القضاء على التطرف والارهاب. فهل هذه العلاقة صحيحة وأكيدة ويمكن الجزم بها في جميع الحالات؟ وهل ربط الديمقراطية بمحاربة الارهاب يفيد عملية التطور الديمقراطي في العالم العربي أم يضرها؟
ان ربط الديمقراطية بالعالم العربي بالقضاء على التطرف والارهاب والاعتقاد بأن غياب الديمقراطية قد ادى الى نشوء الايديولوجيات المتطرفة يواجه مشكلتين رئيسيتين فالديمقراطية كما نفهمها ستكون اكثر تعبيرا عن ارادة ورغبات وتوجهات الجماهير وعامة الناس. وان نسبة كبيرة جدا من الجماهير العربية والاسلامية تكره سياسات امريكا في المنطقة العربية وتدعو الى محاربتها وتتعاطف مع بعض الحركات الاسلامية المتطرفة التي تقف وحيدة ـ كما تراها الجماهير ـ في مواجهة المخططات الامريكية. ولنأخذ على سبيل المثال حزب الله في لبنان، فأمريكا تهدد حزب الله وتحاربه وتسعى للقضاء عليه وتعتقد ان هذا الحزب يشكل خطرا كبيرا على امن وسلام المنطقة. ولكن الجماهير العربية بصفة عامة تدعم حزب الله وتعتقد انه حزب وطني قاد ويقود حرب تحرير الاراضي اللبنانية المحتلة. ولو اجرينا استبيانا للرأي العام العربي من المغرب الى دول الخليج عن حزب الله لوجدنا انه يتمتع بشعبية كبيرة، ولهذا فمع احترامي الشديد لكوندوليزا رايس وهي البروفسورة المتميزة القادمة للبيت الابيض من جامعة امريكية عريقة، فانه لا يمكن لها ان تربط انتشار الديمقراطية في العالم العربي بالامن القومي الامريكي وان تتحدث يوم الاثنين عن حرص امريكا على دعم الديمقراطية في العالم العربي وذلك ضمن سياسة محاربة التطرف والارهاب، ثم تهاجم يوم الثلاثاء حزب الله وتهدده وتتهمه بدعم الارهاب. فاذا كان حزب الله ارهابيا فهذا يعني ان دعم الديمقراطية في العالم العربي سوف يدعم مظاهر التطرف والارهاب عوضا عن القضاء عليها. ان التصريحات المتناقضة لكوندوليزا رايس التي تتغنى بدعم الديمقراطية العربية من جهة وتهاجم حزب الله وتهدده من جهة اخرى تعني احد امرين اثنين: اما انها لا تعرف المعنى الحقيقي للديمقراطية وعلاقتها برغبة الجماهير وارادتها، او انها لا تعرف او لا تريد ان تعرف الشعبية الكاسحة لحزب الله بين الجماهير العربية التي اكتسبها من محاربته لاسرائيل. ولكي يكون هناك انسجام بين دعم امريكا للديمقراطية في العالم العربي وبين محاربتها للتطرف والارهاب ينبغي على امريكا اما ان تقوم بإعادة تعريف الارهاب او ان تقوم بإعادة تعريف الديمقراطية وتسميتها ديمقراطية المصلحة الامريكية في العالم العربي. ولقد بدأت الحكومة الامريكية فعلا تغيير تعريف الديمقراطية بداخل امريكا نفسها وذلك بسبب التوسع في ممارسات التعسف وتقييد بعض الحريات التي تم تنفيذها باسم محاربة التطرف والارهاب.


يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السياسى
عضو فعال
عضو فعال
السياسى


ذكر
عدد الرسائل : 139
تاريخ التسجيل : 24/01/2009
العمر : 40
العمل : صحفى
رقم العضويه : 61
مزاجي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Qatary18
اعلام الدول : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 3dflag10
كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي
احترام قوانين المنتدي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Au3agxh6xew6

أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي   أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي I_icon_minitimeالإثنين مارس 16, 2009 5:28 pm

واذا كان الخطأ الاول الذي ترتكبه امريكا في طرحها للديمقراطية في العالم العربي هو اعتقادها بأن الديمقراطية المفروضة من الخارج سوف تقضي على التطرف والارهاب، فان الخطأ الثاني الذي ترتكبه امريكا في هذا الخصوص هو تبنيها ونشرها لفكرة ان الديمقراطية هي بمثابة الوصفة الطبية التي ستعالج مشاكل التخلف الاقتصادي والاجتماعي في العالم العربي. ولكن اساتذة السياسة والاقتصاد والاجتماع يعلمون جيدا ان تطبيق الديمقراطية في العالم العربي لن يكون بمثابة الحل السحري لحل ومعالجة المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية العربية. والديمقراطية سوف تحل بعض المشاكل وسوف تخلق مشاكل جديدة. واذا كانت النظريات التي ترى ان هناك عوامل واعتبارات ومتطلبات تاريخية واقتصادية واجتماعية وثقافية ينبغي توفرها لنمو وتطور الديمقراطية هي نظريات صحيحة، فان التعجيل بالديمقراطية العربية قبل توفر هذه المتطلبات وفرضها من الخارج بهدف القضاء على التطرف والارهاب قد يضر بحركة الديمقراطية العربية التي بدأت تنمو بنفسها خلال العقدين الماضيين. وهناك محاذير كثيرة ايضا يمكن ان تنجم عن ايهام الجماهير بأن الديمقراطية هي مفتاح الحل الذهبي لجميع مشاكل وعقبات التنمية العربية. فاذا فشلت الديمقراطية في معالجة مشاكل التنمية العربية ـ واحتمال فشلها كبير ـ فسوف تصاب الجماهير العربية بخيبة امل كبيرة في الديمقراطية بشكل يماثل خيبة املها من الايديولوجيات القومية والاشتراكية وقد تنقلب ضدها وتحولها من ديمقراطية مؤسسية الى ديمقراطية جماهيرية ديماغوغية غوغاء، وهو الامر الذي حذرنا منه افلاطون وارسطو منذ آلاف السنين. فالديمقراطية ليست حديقة جميلة يمكن دعوة الآخرين لهندسة حدائقهم على نمطها، والديمقراطية ليست مصنعا «ناجحا» يمكن دعوة اصحاب المصانع الى تطبيق نظامه الانتاجي، والديمقراطية ليست عملية ادارية فنية قابلة للنقل من مجتمع لآخر، فالديمقراطية ليست بيروقراطية والديمقراطية ليست تقنية متقدمة قابلة للتصدير، والديمقراطية ينبغي ان لا تكون هدفا او غاية لذاتها وانما هي وسيلة يعتمد نجاحها على اعتبارات ومتغيرات ومتطلبات وظروف عديدة. فلقد علمتنا تجارب الدول والشعوب ان الديمقراطية الناجحة تحتاج الى ثقافة سياسية ديمقراطية. وبدون توفر هذه الثقافة فان الديمقراطية المؤسسية قد تصبح ديمقراطية فاسدة، والديمقراطية الفاسدة قد تكون أسوأ من حالة غياب الديمقراطية.
ان منظري واشنطن الذين يصوغون اسس الديمقراطية العربية الاسلامية لا يعرفون الاسلام ولا يعرفون نفسية الجماهير العربية ولا طبيعة المجتمعات العربية المعقدة. وكثيرون منهم يعتقدون ان الاسلام لا ينسجم مع الديمقراطية ولا يساعد على وجودها وتطورها. ومن المعروف ان صامويل هنتنغتون ـ صاحب اطروحة صدام الحضارات الشهيرة ـ قد كتب مقالة عن الدين والديمقراطية استنتج فيها ان الاسلام هو اكثر الاديان معارضة او تحديا او عدم انسجام مع الديمقراطية. فاذا كانت هذه نظرتهم عن الاسلام فكيف يسعون الى نشر الديمقراطية في مجتمعات اسلامية وبين جماهير اسلامية تعيش فترة تاريخية من اكثر فترات حياتها التزاما وتمسكا بالاسلام والهوية الاسلامية. وحقيقة الامر ان الاسلام لا يعارض الديمقراطية ولا يحاربها، ولكن الاسلام عني بتحديد الغايات السياسية الاساسية في المجتمع وهي العدل والمساواة والرفاه الاجتماعي، ولم يحدد الطرق التي تحقق هذه الغايات. فلقد ترك الاسلام الباب مفتوحا امام المسلمين لاختيار الطريق الامثل الذي يساعدهم ـ في ضوء ظروفهم الاجتماعية والتاريخية ـ على تحقيق الغاية من المجتمع السياسي. فاذا تطلب تحقيق هذه الاهداف في اي دولة مسلمة وجود ديمقراطية مؤسسية فليس هناك في الاسلام ما يحول دون ذلك. فالمهم هو توفر الظروف الاجتماعية والتاريخية والثقافية الملائمة للديمقراطية، والاسلام لن يكون عندها عقبة تحول دون تطبيقها. وبسبب جهل امريكا بالاسلام والمجتمعات العربية والاسلامية فان طرحها لمسألة الديمقراطية العربية يواجه مشكلة منهجية كبيرة، فمنظرو واشنطن يتصورون او يحاولون ان يرسموا واقعا عربيا من الافكار والاصح طبعا هو ان نحاول فهم الواقع العربي ونستنتج منه الافكار والتصورات. وهذا ما فعله الفيلسوف الفرنسي الكسي دي توكفيل في مناقشته للديمقراطية في امريكا عام 1835 حيث اقدم على دراسة المجتمع الامريكي عن كثب لفهم الآراء والعادات والانماط السياسية والاخلاق والميول والعواطف ونسق التنظيمات والعلاقات الاجتماعية، ثم استنتج بأن الديمقراطية القائمة على المساواة السياسية سوف تتبلور وتتطور في المجتمع الامريكي. فعلى الرغم من ان دي توكفيل اقر من حيث المبدأ بأن الديمقراطية هي حقيقة العصر السياسية الكبرى الا انه لم يدع الى تطبيقها لحل مشاكل المجتمع الامريكي، ولم يفترض وجودها في امريكا بشكل تلقائي ولكنه توصل الى هذه النتيجة بعد ان درس المجتمع الامريكي عن قرب ولاحظ توفر المتغيرات المناخية «الاجتماعية والثقافية» ذات الصلة بالديمقراطية. ليت امريكا تتبع في فهمها وطرحها للديمقراطية العربية نفس المنهج الذي اتبعه الكسي دي توكفيل في فهمه وطرحه ومعالجته للديمقراطية الامريكية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دموع الوفاء
عضو هام
عضو هام
دموع الوفاء


انثى
عدد الرسائل : 293
تاريخ التسجيل : 09/03/2009
العمر : 40
العمل : teacher
رقم العضويه : 95
مزاجي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Qatary24
اعلام الدول : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 3dflag10
احترام قوانين المنتدي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 2rf2l4rtopsc

أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي   أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي I_icon_minitimeالإثنين مارس 16, 2009 11:20 pm

شكرا كتير على مجهودك
وسردك للموضوع ... أمريكا وغيرها
مش عاوزين يفهمونا ويطبقوا ديمقراطية
دول عاوزين يمحونا من الوجود ... لكن رب العالمين
قادر انه يرينا فيهم اياته


تقبل مرورى
ودى
دموع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السياسى
عضو فعال
عضو فعال
السياسى


ذكر
عدد الرسائل : 139
تاريخ التسجيل : 24/01/2009
العمر : 40
العمل : صحفى
رقم العضويه : 61
مزاجي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Qatary18
اعلام الدول : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 3dflag10
كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي
احترام قوانين المنتدي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Au3agxh6xew6

أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي   أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 17, 2009 12:12 am

كل الشكر على مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MidoSiam
عضو شرف
عضو شرف
avatar


ذكر
عدد الرسائل : 3056
تاريخ التسجيل : 17/11/2008
العمر : 40
العمل : Accountant
رقم العضويه : 19
مزاجي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 4z10
اعلام الدول : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 3dflag10
احترام قوانين المنتدي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 2rf2l4rtopsc

أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي   أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 17, 2009 3:55 pm

ديمقراطيه ايه اللى امريكا بتعملها فى الوطن العربى

امريكا دي عامله زي الاب الاكبر يدي ولاده الىل هو عايزه م ش اللى هما عايزينه


تحياتى لكى على الموضوع الاكثر من رائع


اللهم اهلك امريكا ومن ولاهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السياسى
عضو فعال
عضو فعال
السياسى


ذكر
عدد الرسائل : 139
تاريخ التسجيل : 24/01/2009
العمر : 40
العمل : صحفى
رقم العضويه : 61
مزاجي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Qatary18
اعلام الدول : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي 3dflag10
كيف تعرفت علينا : من مديره المنتدي
احترام قوانين المنتدي : أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Au3agxh6xew6

أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي   أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 17, 2009 6:19 pm

تحياتى لمرورك وتحياتى لدعائك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أمريكا ومسألة الديمقراطية في العالم العربي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات همسة بحر :: القسم العام :: مواضيع هامه للنقاش-
انتقل الى: